الحكومة: “اللي كيمشي فشي طوموبيل يتحمل كلفتها”

أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، أن الحكومة صرفت مبالغ هامة لمهنيي النقل بسبب ارتفاع أسعار المحروقات خلال الأيام الماضية بعد التوصل بطلبات ودراسة ملفات الفئة المعنية.

وقال بايتاس في رده على أسئلة الصحفيين بالندوة التي أعقبت أشغال المجلس الحكومي المنعقد يومه الخميس “هذه أول عملية تقوم بها الحكومة في تاريخ هذا الملف منذ قرار تحرير أسعار المحروقات.”

واسترسل بالقول “اللي كيمشي فشي طوموبيل يتحمل كلفتها، لكن الحكومة ستقوم فقط بدعم مهنيي النقل للحفاظ على أسعار نقل الأشخاص والبضائع وعدم ارتفاعها.”

مقالات ذات صلة

‫52 تعليقات

  1. لو وصل خبرك لجلالة الملك و الله لن تبيت ليلتك المقبلة بلقب وزير، أنت تمثل حكومة من المفروض عليها إيجاد حلول و ليس إعطاء تعليمات للشعب، فمن أموال الزيادات تتمكن و رفاقك و عائلاتكم من إستعمال سيارات الدولة ببنزينها و سائقيها بالمجان

  2. عندك الحق اسي لوزير حيث انت كتركب في السيارة الفاخرة وما تحمل ولا سنتيم من مصارفها كلشي على ظهر المواطن الضعيف وانكم خلصتوا للمهنين باش ما تكونش زيادة في الاسعار كنشوفوا كلشي في زيادة صاروخية. للاسعار اللي كتكلموا عليها يعني بلا ما تبقاو ضحكوا على هاد الشعب الضعيف راها وصلت لينا للعظم.

  3. كلام جميل حتى انت والوزراء صحابك والبرلمانيين واصحاب سيارات الدولة يعني اصحاب البليكي خاصهم يتحملو تنقلهم من جيبهم ولا بغيتو الشعب يصرف عليكم!!!

  4. ايوة اللي ساكن فشي بلاصة و كيسافر لشي بلاصة يتحمل التكاليف ويخلص الضرائب اللي عليه ماشي عايش على ظهر المواطنين فابور و يحاسب وحدين أخرين على طوموبيلاتهوم الله يستر التابعة حتى فالطموبيل اللي متحمل ناس بحالك راه برافو عليه اصلا متغلبوش طوموبيل وزنوا كلامكم راه كتهضر على مواطين بيه عايش

  5. ياك اسيدي .حينت انتم لاتحسون بالمواطن المقهور .كون كنتو كتخلصوا بحال المواطن وكتخسروا من جيوبكم وعندكم التزامات ماشي امتيازات كون مقلتيش هد الكلام ولكن لايصح الا ان نقول حسبي الله ونعم الوكيل فيكم. عند الله نختصم .

  6. وهل انت تتحمل تكاليف السيارة التي تركبها .الحبة والبارود من دار القائد . تبورد علينا كيما بغيت.نستاهلو احسن

  7. المواطن غادي يتحمل السيارة ديالو. و لكن مسؤول بحال هذا العبء دبالو على المواطن أثقل من عبء السيارة. على الاقل السيارة كتنفع، اما بحال هاذ المسؤول غير كيضر

  8. عيب وعار مسؤول يدلي بهذه التصريحات. غالبية المواطنين يقتنون سيارة للتنقل إلى وظيفة او مقر شغل أو عمل بعيدة جدا عنهم.
    أنتم تركبون سيارات الدولة بالملايير ولا حسيب ولا رقيب

  9. فعلا شعار “تستاهل أحسن” خلال الحملة الانتخابية يتم تطبيقه حرفيا نستاهلو احنا اللي صوتنا عليكم يا وجوه النحس

  10. كلفة السيارة يتحملها مالكها ، بالفعل يؤدي ضريبة اقتناء السيارة والضريبة السنوية و الضريبة على القيمة المضافة في التأمين و الفحص التقني و pièces de rechange … إن لم تستحي فافعل ما شئت ، ما هو محل هذا المستهلك صاحب المركبة في سياستكم المعروفة مسبقا ، حسبنا الله ونعم الوكيل .

  11. لم أرى مثل هذه الحكومة َمن قبل. عوض ان تقول للمواطن ان التكلفة أصبحت مرتفعة في السوق الدولي. بل تانبه بكلام لا يطاق. الحكومة يجب أن تبحث عن حلول وليس الصمت. صوتنا عليكم من الاصغاء إلينا وليس الهروب.

  12. مع. لوكنتم تتحملون نفقات تنقلاتكم وسكنكم مسكنكم….
    مع لو كانت شفافية وحكامة غي تسيير شؤون البلاد… لكن كلكم شلاهبية وكية لجات فيه كيفما تايقول المثل الشعبي

  13. مستوى ضعيف جدا. ليست هناك درة لباقة و لا درة ثقافة سياسية حقيقية. الأكيد أنه يعطي فكرة للمواطن أنه لم يأت من صناديق الاقتراع و لا فضل للناخب عليه و يتكلم بمنطق مسير في القطاع الخاص أو في ضيعته و ليس كمدبر للشأن العمومي و للمالية العامة و التي هي من جيوب دافعي الضرائب. أظن أنه يتكلم و يتصرف بمنطق من تم تعيينه في منصب سامي و لا فضل لأحد عليه و الفضل يعود لمن قام بتعيينه.
    هذا النوع من الخرجات يؤكد انحطاط (العمل السياسي).

  14. ما قلنا عيب. ارا لينا وسائل نقل محترمة ونحطو السيارات.اللي كيقترح الحلول الساهلة خصو يكون قد ” دلقوشو” قد دراعو.

  15. لو توفرت وسائل النقل بالمستوى و الوقت اللائق لركبها المواطن و ترك سيارته اللعينة بمصاريفها الهائلة ضرائب تأمين اعطاب و إصلاحات و رادادارات و كمائن لاصطياد المخالفات و بوصفير على امتداد رقعة الوطن

  16. اللهم لا تحاسبنا بما فعل ويفعل السفهاء منا. جدلا نحن معك اللي يمشي فشي طوموبيل يتحمل المسؤولية وهادوك العرارم الطوموبيلات الدولة اللي كتمشيو فيها شكون يتحمل المسؤولية انت السي الفاهم. أصبحت ناطق رسمي لستة الشهر وباغي يستعمر المغرب بتصريحات مستفزة التي تنم عن قلة المسؤولية والا مبالاة

  17. الحكومة ملزمة بدعم المواطن لأنه يؤدي الضرائب
    ما رأي الوزير في المحروقات التي تيتعملها سيارات الجماعات والقطاعات النختلفة اليس هذا تبذير واسراف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى