“عاد ولينا كنحسو بالراحة”.. مغاربة يطالبون الحكومة بالإبقاء على الساعة القانونية
بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك، عاد المغرب إلى العمل بالساعة التي توافق التوقيت الزمني المتوسط لخط غرينيتش، بدءا من يوم أمس الأحد 27 مارس.
وحسب بلاغ لوزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، فيأتي هذا الإجراء لضرورة التكيف مع خصوصيات هذا الشهر الأبرك وما يتطلبه من أجواء ملائمة لأداء وممارسة الشعائر الدينية؛ وذلك طبقا للمرسوم الصادر في 26 أكتوبر 2018 والمتعلق بالساعة القانونية، ولقرار رئيس الحكومة بهذا الخصوص.
وفي هذا الصدد، عبر عدد من المواطنين عن فرحهم بالعودة إلى الساعة القانونية، مطالبين الحكومة بالابقاء عليها وإلغاء الساعة الإضافية.
وقال أحد المعلقين: “عاد ولينا نعسو ونشبعو نعاس ونفيقو مرتاحين، الحمد لله على نعمة الساعة القديمة”.
وأضاف آخر : “يلا يوم واحد باش رجعنا لساعتنا الأصلية وحسينا بحياتنا ونفسيتنا تحسنات، كنتمناو هاد الحكومه تصحح غلط الحكومة السابقة”.
هذا ويذكر أن الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، صرح في مرات عدة سابقة أن الحكومة تدرس مسألة إلغاء الساعة الاضافية.
تلاميذ البادية الذين يعانون يوميا في صمت لهم اضعاف معناة سكان المدن وذلك يمكت في وضع التوقيت الحالي 1+ زيادة على إكتضاض في النقل المدرسي والضغط على سائق الحافلة ووو
لا حول ولا قوة إلا بالله الساعة المشؤومة وقلة الأمن حسبنا الله ونعم الوكيل..
و أين الحكومة الذل أطفالنا يتكبدون عناء النهوض الاستيقاظ صباحا في اجنحة الظلام و يوجد من الأسر من يقطن بعيدا لا حول ولا قوة الا بالله..
العودة الى الساعة القانونية …. يعني ان الساعة الاضافية غير قانونية …….. و الغؤها في رمضان يعني انها حرام…. والله اعلم
إنما نشكوا بثنا وحزننا الى الله مع هذه القرارات المراجلة الصادرة عن أناس مراجلين..
التلاميذ تعاني الفقير يعاني الشعب يعاني كلنا نعاني في الساعة المجحفة حسبنا الله و نعم الوكيل في من كان السبب
فعلا تصرف غير إيجابي الرجوع إلى الساعة غرينتش احسن حل رفقا بالصغار والعاملين..
من معانات المواطن التي لا تناقش في البرلمان
حكومة ينتخبها المواطن من أجل أن تغصبه في حياته اليومية لم يجرا حزب واحد ان يعد بالعودة إلى التوقيت العادي..
حكومة مثل التي قبلها تجتهد في كيفية جعل المواطن يعاني ويعاني حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن اخذ قرار اضافة ساعة غير قانونية.
المشكل ليس في الساعة الاضافية بل في تنظيم الوقت لو خلد الاطفال الى النوع قبل العاشرة ليلا لاستيقظوا في الغد وهم في اتم الاستعداد للذهاب الى المدرسة…
يبدو أن حالة الاستثناء الكوڤيدية لا تسمح لهم بِإِراحةِ ساعاتِنا البيولوجية التي ارتبكت إلى حَدِّ إصابتنا باضطرابات نفسية . زِدْ على ذلك، حسب علماء النفس :
غلاء الطماطم بسبب الكوڤيد.
غلاء كل المواد الأساسية بسبب الكوڤيد.
غلاء المحروقات بسبب الكوڤيد و الحرب. الضرائب الثقيلة و الرسوم المتنوعة بريئة من أسعارها براءة الذئب من بني يعقوب ! المعدومون لا حاجة لهم باستعمال المحروقات في سياراتهم و شاحناتهم المهترءة التي يستعملونها لِمُزَاوَلَةِ أعمالهم. البنزين و الغازوال مادتان تدخلان في الوقف الخاص بالذين يذهبون بِكاطْكاطَاتِهم إلى بوزنيقة ! تقوا بيا و اللهِ ؛ قالها لينا الوزير الناطق الرسمي !
سلاسل السماسرة لا دخل لهم في الغلاء. و الحكومة ما تدخلش فيهم ؛ هي لا تتدخل إلا إذا سال الدم. السماسرة يدخلون إلى جيوبنا بدون عنف و يخرجون منها سالمين غانمين، بدون إسالة دماء و دون أن يتركوا أثراً أو بصمةً وراءهم.
كبار الفلاحين يكنسون السوق الداخلية من الطماطم كنساً. إنهم يضيفون طماطم صغار الفلاحين إلى طماطمهم و يصدرونها إلى أوروبا و بريطانيا و أميركا الشمالية. يموتوا على الدولار و الجنيه الاسترليني و اليورو. و آش ادَّاهُمْ للمورو ؟! خلي طيور الجيفة يبيعولهم المطيشة ”المضروبة”” ب 300 ريال ولَّا 30 دورو.
الملاحظ انه لا يوجد اي مغربي يبارك هده الساعة المشؤومة فكيف لم تزل لحد الساعة.او على الاقل افهمونا الغاية منها
فعلا لاحضت انني استيقضت مرتاحا بعد الغاء الساعة المشؤومة نطالب الحكومة بالغاءها فورا