close button

ليتوانيا تسلم أوكرانيا صواريخ “ستينغر”

أعلنت الحكومة الأوكرانية تسلّمها منظومات صاروخية أمريكية الصنع من نوع “ستينغر” من ليتوانيا اليوم الأحد.

وأكد وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف اليوم الأحد أن هذه الصواريخ وصلت مع معدات عسكرية أخرى ضمن حزمة جديدة من المساعدات العسكرية على متن طائرة حطت في مطار بوريسبول قرب كييف.

وذكّر ريزنيكوف بأن أول حزمة مساعدات عسكرية من ليتوانيا على خلفية التصعيد الحالي حول أوكرانيا وصلت إلى كييف في ديسمبر الماضي.

ولم يكشف عن عدد الصواريخ التي تسلمتها الحكومة الأوكرانية.

وكانت الولايات المتحدة قد أصدرت إعفاءات تتيح لدول البلطيق تسليم الأسلحة الأمريكية الموجودة بحوزة قواتها إلى حكومة كييف، بدعوى خطر تعرض أوكرانيا لـ”غزو روسي”.

مقالات ذات صلة

‫14 تعليقات

  1. الروس مقاتلون أشداء لا أحد استطاع احتلال روسيا أو اخضاعها ، كل من حاول تحطم على ابواب موسكو ،الروس هزموا أكبر قوتين عرفهما التاريخ هزموا بونابارت نابوليون وهزموا هتلر.
    الروس ماشي ديال المزاح. والان نريد اخضاع أكرانيا بعد تفكك الاتحاد السوفياتي سنة 1991

  2. ليس الأمر كذلك انه يجب على الحكومة المغربية إجلاء المغاربة من اوكرانيا لانهم خاصة طلبة بالعكس كل من هو أجمل للجنسية المغربية يجب ويرغم الحكومة دستوريا باجلاءم في حالة العكس يعني ان مواطنيها المغاربة لا قيمة لهم عند المسؤولين وهدا يجلب لهم الذل والعار في العالم ثم بدري العالم ان المغربي لا يساوي في الميزان ذرة رمل ويصبح عرضةبدون شخصية على كستوى شعور العالم . روسيا هي القوة الحربية الصاعدة والتي تمتلك رؤوس نووية فتاكة

  3. من يقولون ان روسيا لن تفعلها . استفيدو من الدروس السابقة حين احتلت روسيا شبه جزيرة القرم وتدخلت في سوريا واحتلت جورجيا والغرب بقي متفرجا لانه ان تدخل ستقوم حرب لا يحمد عقباها . اما ان تحتل روسيا اوكرانيا او لا تقع الحرب . والغرب سيسمح لروسيا في نهاية المطاف باجتياح اوكرانيا لانه قدم لاوكرانيا اسلحة دفاعية وقال لها لن ندافع عنكي بجيوشنا لكننا سنزودكي بالسلاح لتحاربي بنفسكي . وهذه رسالة واضحة للاوكرانيين بانهم ان تعرضو للغزو الروسي لن يتحرك حلف الناتو ولن تتحرك امريكا لنجدتهم بل فقط ستزودهم بالسلاح كي يدافعو عن انفسهم اما الجنود الاوربيون والامريكيون الذين احتشدو قرب اوكرانيا فهم لحماية اوربا والدول المنضمة لحلف الناتو فقط .
    توقعو من روسيا كل الاحتمالات . فروسيا مستعدة لاجتياح اوكرانيا من اجل ابعاد حلف الناتو عن حدودها وهذه مسألة حياة أو موت بالنسبة لروسيا . لأنها دائما عبر التاريخ تعرضت للغدر والغزو من الغرب . هتلر غزاها من الغرب والرومان والبولنديون هاجمو روسيا من الغرب. لدى روسيا هاجس تاريخي وعقدة تاريخية من الغرب وهي مستعدة لتدمير العالم بالترسانة النووية ان دعت الضرورةلحماية امنها

  4. الكثيرون يتحاملون على بوتين ويصفون سياسته بالتوسعية والحنين للماضي السوفياتي والواقع ان بوتين لا يفعل اكثر من الدفاع عن مصالح بلده الحيوية. عندما تصبح قوات الناتو على الحدود الغربية لروسيا وقدرتها على الانتشار في العمق الروسي متاحة بعد ان تنضم اوكرانيا للناتو فما ينتظر العالم من بوتين ان يصفق ويهلل لذلك. المسألة مسألة توازنات استراتيجية والبعض من المعلقين ينظر للقضية من زاوية عاطفية في مجال لا مكان فيه للعواطف.

  5. الغرب وكذالك المغرب يجب أن يعطي بوتن التيقار…لماذا لان لديه أسلحة نووية فتاكة وهو مصمم على غزو أوكرانيا من قبل حتى ان يتولى الرئاسة….ما فينا ميشد شي صاروخ نووي من عندوا …ومسوقناش هي جوج….واش عمر شي اوكراني دعمنا على الصحراء….ثم لا ننسى ان 60 في المائة من الاكرانيين يتحدثون باللغة الروسية..يعني حتى هما نفصالين بحالهم بحال شي وحدين في تندوف….وعلى الطلبة المغاربة الفرار من تلك المنطقة قبل ما يسخن الحال…..وعلى حكومتنا الموقرة توفير الدعم لذالك….باقي حتى كورونا ممشا فحالوا والعالم باغي يضارب…

  6. دابا حيت امريكا والدول الغربية قالو بأن روسيا تستعد لشن حرب على اوكرانيا صافي نتيقوها، امريكا لي قالتها هي لي كاينة، بوتين كان ضابط استخبارات سابق في “كا جي بي” السوفياتية، هو يدرك جيدا ان علاقة اوكرانيا مع الغرب علاقة ممتازة، كذلك يدرك تماما ان واشنطن تحاول جر موسكو وكييف عن طريق استفزازهما وأيضا ان اي خطوة عسكرية تجاه اوكرانيا ستسبب في حرب عالمية ثالثة، لذلك فمن المستبعد ان يكون هذا السيناريو

  7. لا تهمنا أطراف النزاع ، لأن ليس بأيدينا ما نقدمه لأحد سوى العاطفة ، و لا نجني من

    الرابح أو الخاسر لا شيء و لا شيء . و ما دام لنا أي تأثير في القضية سوى التصفيق ،

    فعلينا بكل موضوعية و بدون إنحياز ، أن نطرح التساؤل : من يقرع طبول الحرب ؟

    إني أرى أمريكا و أذنابها يشنون حرباً إعلامية و تهديداً و وعيداً على حدود روسيا ، و يتهمونها

    بالتأهب للحرب على أوكرانيا . هذا يذكرني بالهجوم الإعلامي للغرب على صدام ، يتهمونه

    أنه يملك أسلحة نووية محرمة ، و في الأخير تبين أن لا شيء من ذلك .

    *إن كنا غير معنيين بالقضية ، علينا و بكل حياد و تروي متابعة ما يجري . لنأخذ العبرة ،

    لأننا لا ندري ما يخفيه لنا المستقبل نسال الله السلامة والعافية للجميع

  8. أولا نتمنى أن لا تقع هذه الحرب لأن خطورتها تكمن في السلاح الذري الذي تمتلكه روسيا و خصومها في الدول الغربية لذااك أعتقد أن الحرب مستبعدة بالرغم من التهديدات و الحشود العسكرية بين الجانبين و اذا وقعت لا قدر الله ستكون كارثة على السلم و الأمن الدوليين و على سمعة و مكانة الجبارين ڤأمريكا و حلفاءها لن يقبلوا بالهزيمة و فلاديمير بوتين يضغط نفسيا و عسكريا و يعرف أن الدول الغربية لن تواحهه بالقوة العسكرية لكن قد تواجهه بعقوبات اقتصادية صارمة أما الطلبة المغاربة نتمنى لهم الساامة و أن لا يصيبهم أي مكروه و على الدولة التفكير في اجلائهم نحو المغرب في حالة اندلاع الحرب.

  9. الدب بوتين حان وقت ترويضه. ماهذه العنجهية و العنترية.يريد احتلال دولة مستقلة و معترف بها من الامم المتحدة و لها تاريخ.
    يريد احتلالها و غزوها فقط لانها ارادت الانعتاق عن التبعية له.

  10. كل الدول تقدم مساعدات الى أكرانيا من الجنود والاليات العسكرية والطائرات الحربية التي تعتبر من دول حلف الناتو وهي اضعف من روسيا من حيث الاقتصاد والمعدات الحربية الى غير ذالك ..

  11. العالم متخوف ومترقب ماذا سيحدث ان اندلعت الحرب بين أكرانيا وروسيا لان الأخيرة تتوفر على معدات عسكرية متطورة وحديثة جويا وبريا وبحرية وكذا من حيث الجيش نتمنى في القريب العاجل ان تحل الأزمة التي اندلعت قريبا بدون اي حرب اي خسائر لا في الارواح ولا اقتصاديا ..

  12. تم ضم شبه جزيرة القرم من قبل روسيا في مارس 2014 بعاصمتها سيمفروبول[9]، حيث كانت جزءاً من الأراضي الأوكرانية منذ عام 1954 ضمن الاتحاد السوفييتي، تدار الآن ككيانين فدراليين روسيين وهما جمهورية القرم و مدينة سيفاستوبول الاتحادية، حتى عام 2016 تم تجميع هذه الكيانات في ما يُسمى “منطقة القرم الاتحادية”. ورافق الضم تدخل عسكري من روسيا في شبه جزيرة القرم الذي حدث في أعقاب في الثورة الأكرانية 2014 . الا انه إذا اندلعت الحرب فستكون كارثة تاريخية

  13. الأزمة الأوكرانية هي أزمة طويلة بدأت في أوكرانيا في 21 نوفمبر 2013 عندما علق رئيس أوكرانيا آنذاك فيكتور يانوكوفيتش الاستعدادات لتنفيذ اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي. أثار القرار احتجاجات جماهيرية من مؤيدي الاتفاقية. أدت الاحتجاجات بدورها، إلى ثورة أطاحت بالرئيس في فبراير 2014. عقب ذلك، اجتاحت الاضطرابات بعض المناطق الشرقية والجنوبية من أوكرانيا التي كان يقطنها غالبية من المواطنين المتحدثين بالروسية، والذين استمد يانوكوفيتش معظم دعمه منهم.

    في وقت لاحق، نشأت أزمة سياسية أخرى بعد غزو روسيا للمناطق المذكورة (منذ فبراير 2014) حيث ضمت منطقة القرم الأوكرانية المتمتعة بحكم ذاتي في مارس 2014. شجع الغزو الروسي المواطنين الناطقين بالروسية في الاضطرابات، حيث تحولت في أوبلاست دونيتسك ولوهانسك أوبلاست إلى حرب شبه وطنية (من أبريل 2014) ضد الحكومة الأوكرانية ما بعد الثورة. مع تقدم النزاع، تحولت المعارضة الأوكرانية الروسية إلى تمرد مؤيد لروسيا، وغالبًا ما يدعمه ويساعده الجيش الروسي

  14. الوضع لا يبشر بالخير بين روسيا وأكرانيا حيث بدأت كل قنصلية بتتبع مواطنيها من اجل اخلاء أكرانيا لان الحرب على الابواب ونتمنى السلم وحل الامور حبيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى