الشرطة القضائية بأزمور تشل نشاط مجرمين روعوا المواطنين
أحالت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمفوضية أزمور، أمس الأربعاء، في حالة اعتقال، 3 مجرمين، ضمنهم فتاة، على الوكيل العام لدى استئنافية الجديدة، على خلفية تكوين عصابة إجرامية والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر جد خاصة، فإن المجرمين الثلاثة الموقوفين، نفذوا عدة سرقات موصوفة في مدينة أزمور، وبتراب جماعة سيدي علي بن حمدوش، حوالي كيلومتر شمال أزمور. حيث كانوا يعتدون باستعمال السلاح الأبيض، على المارة، ويسلبونهم أموالهم وهواتفهم النقالة، وأغراضهم الخاصة.
وفد تلقت المصالح الشرطية بأزمور، خلال الأسبوع الماضي، أزيد من 5 شكايات، وضعها ضحايا العصابة الإجرامية. فيما فضل آخرون عدم تسجيل شكايات في الموضوع.
وقد تعرف الضحايا على المجرمين، بعد أن عرضت الضابطة القضائية على أنظارهم مجموعة من صور المنحرفين، التي تشكل بنكا خاصا بالبيانات الشخصية والخاصة بالمنحرفين، من ذوي السوابق العدلية، والمبحوث عنهم في إطار قضايا جنائية وجنحية.
وتجدر الإشارة إلى أن الفاعل الرئيسي، العقل المدبر، من ذوي السوابق العدلية، وهو حديث الإفراج من السجن، حيث قضى آخر عقوبة سالبة للحرية، من أجل السرقة بالنشل. فيما يعتبر شريكه بدوره من ذوي السوابق، على خلفية الاتجار في المخدرات. أما الفتاة التي أوقفتها الشرطة القضائية بمعيتهم، بعد أن ترصدت لهم عن كثب، السبت الماضي، فكانت ترتبط بالمجرمين بعلاقة جنسية غير شرعية، كما شاركتهم في السرقات والاعتداءات التي ارتكباها باستعمال السلاح الأبيض في حق الضحايا.
الله اخلي لينا المغرب في أمن و أمان و يخلي لينا رجال الامن راه بلا بيهم راه كارثة
حفظ الله و صافي
قال النبي صلى الله عليه وسلم : عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله.
اللهم اجعل هدا البلد امنا ومستقرا واحمض الملك واحرسه بعينك التي لا تنام
تحيى المملكة المغربية شرطة وملكا وشعبا
من أجل امن البﻻد يجب التعاون بين المواطن و رجال اﻻمن
لابد من المواطن أن يتعامل مع الدرك للحد من الجرام
تحية اكرام و تشجيع لكل افراد الامن الوطني
حتى لمتى هاد العصابات ولينا نخافو نخرجو الشفارة كترو ولاو يسرقو ويهددو بالعلالي فين الامن فين البوليس الواحد الى مشا يتشكا يقولو لو اشنو خرجك
الى وزير العدل يجب ان ترفع من العقوبات كفى من اللعب بارواح المغاربة
اش هاد الحالة لولات في المغرب!اش هاد الموصيبة!واش السيبة في البلاد!فين الامن؟فين القانون العادل؟ولينا كنسمعو غير القتيل و الاغتصاب،التشرميل،اش هاد الهم لولى في بلادنا؟لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
حسبنا الله ونعم الوكيل يعجز اللسان عن الكلام
أصبح كل المغاربة يخافون على انفسهم، ليس في بلادنا الامن و أصبح المغرب كغابة القوي يقتل الضعيف، و العدالة نائمة
ايوا السيبا فالبلاد.
القانون فوق الجميع ولابد من تعزيز الأمن و اعطائه جميع الصلاحيات لحماية المواطنين
تم عند ربكم يوم القيامة تختصمون
بحقكم اليس هذا هو الارهاب بعينه ..
حسبنا الله و نعم الوكيل في هذا الظلم الطغيان الذي أصبحنا نعيشه؟
ظاهرة تفاقم الاجرام و الاعتداء و ترويج المخدرات شئ أصبح يؤرق بال المواطن أكثر من توفير لقمة عيش كريم و تعليم و صحة !