الدول المعادية لوحدة المغرب تغادر تجمع “الترويكا” الإفريقية
هبة بريس ـ الدار البيضاء
عهد جديد ينتظر منظمة الاتحاد الإفريقي بعد تولي السنغال رئاسة المجلس القاري و مغادرة دولة جنوب أفريقيا لتجمع “ترويكا” و هي التي ظلت لسنوات تظهر عداءها لكل المبادرات المغربية بشكل متحيز.
القمة الإفريقية المنظمة في أديس أبابا، شهدت تنصيب الرئيس السينغالي ماكي سال رئيسا للاتحاد الإفريقي، لتصبح آلية “الترويكا” مشكلة من الرئيس السنغالي ماكي سال ورئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس أنطوان تشيسكيدي ورئيس جزر القمر غزالي عثمان.
و غادرت جنوب إفريقيا هذا التجمع، و هي الدولة التي لطالما أظهرت عداءها الشديد للمغرب بسبب قربها من الجزائر و دفاعها المستميث عن عصابة البوليساريو الانفصالية.
جنوب أفريقيا لا يهمها الدفاع عن عصابة البوليخاريو، وإنما أموال الشعب الجزاءري التي يدفعها بسخاء النظام العسكري الجزاءري الدكتاتوري كرشوة للانظمة الدكتاتورية جنوب القارة الأفريقية، ولكن في آخر المطاف يجد النظام العسكري نفسه أضحوكة الشعوب والدول حتى الشعب الجزاءري الشقيق نفسه لم يسلم من بطشه حيث آباد وقتل الأبرياء أكثر من ٢٠٠٠٠٠جزاءري بدون رحمة ولا شفقة في التسعينات، واليوم السجون ممتلئة بالحراك الشعبي وكل من يعارض شرقريحة الخبيث. أللهم انصر اخواننا في الحراك الشعبي والثورة القاءمة والنصر قريب ان شاءالله.
الحمد لله والشكر له
ظهر الحق وزهق الباطل
مشية بلا رجعة وليحفظ الله الشعب المغربي ملكا وحكومة وشعبا وعاشت المملكة المغربية الشريفة ولا عاش من خانها
يجب طرد المرتزقة من المنظمة.وطلب ادراجهم في المنظمات الدولية كمنظمة إرهابية . آنذاك سينتحر الكابرنات.ويتركوا الشعب الجزائري حرا في مستقبله
From the death of the clean Nelson Mandela , his successors are corrupted by the dictatorial Algeria …And the Siuth Africa is defeated by Morocco…
الماء والشطابة. جنوب أفريقيا لا يرجى منها خيرا. ولا تريد أن ينافسها المغرب وبالتالي فهي تريد استمرار الازمة دون حلها. وهي نفس السياسة المتبعة من طرف جاة الشر الجزائر. ونقصد النظام فقط الذي لا يحب الخير حتى لشهبه وبالاحرى جاره
الامر واضح لا يوجد الا عدو واحد مشترك الا و هو النظام العسكري،والضحية طبعا الشعب الجزائري،الذي عوض ان يعيش الرفاهية مثل الدول الغنية وهو حق طبيعي لكل مواطن جزائري في البترول و الغاز.للاسف امواله تصرف في المؤامرات و تقدم لزعماء الانظمة الدكتاتورية..و المواطن يعاني منذ الاستقلال.وبالرغم مما عاناه الجزائروين منذ ذلك الحين من سفك الدماء و السجون و القمع في ظل النظام العسكري..فما زال النظام ناجح في بسط سيطرته عبر الاجيال
الماءوالشطابة حتى لقاع البحر
ليعلم الجميع ان دولة جنوب افريقيا تهدف من مساندتها لعصابة البوليساريو وارضاء الجزائر إلى أحكام سيطرتها على القارة الأفريقية وتحاول إسقاط الدول التي تنافسها منها المغرب ومصر وحتى الجزائر نفسها
قام الحكومة المغربية بالتطبيع لحسم قضية الصحراء فإذا بالقضية لا زالت ادات استنزاف لثروات الشعب المطحون.
من تكون جنوب افريقيا من الاحسن ان تغادر هذا المجمع لأنها تصور نفسها هي الدوله الوحيده في افريقيا لها قوة الى انها استغلالية والمغفلين يسيرون وراءها الشطبة والماء حتى قاع البحر