بايتاس عن شروط الدخول للمغرب: “غير معقدة”
هبة بريس - الرباط
دافع الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، على الإجراءات التي فرضتها الحكومة على القادمين للمغرب بعد فتح الحدود.
وقال بايتاس في كلمته بالندوة الصحفية التي أعقبت أشغال المجلس الحكومي المنعقد يومه الخميس “بخصوص فتح الحدود، هذا قرار مهم ونتاظروه المغاربة والحكومة تفاعلت وتجاوبت بشكل سريع لكن في نفس الوقت قلنا ايلا بغينا نفتحو الحدود ونضمنو انتعاش النشاط الاقتصادي لابد أننا نتحكمو فمجموعة من العناصر الأساسية.”
وأضاف بايتاس قائلا “الشروط اللي علنات عليها الحكومة ما فهمتش فين معقدة، العالم كلو كيطلب اختبار الكشف عن كورونا وشهادة التلقيح”.
واسترسل بايتاس بالقول “بغينا نحافظو على المكتسبات ونحميو حياة المواطنين”، مشددا على أهمية التلقيح خاصة الجرعة الثالثة، ولافتا إلى أن غالبية المرضى المتواجدين بقسم الانعاش لم يتلقوا جرعاتهم من التلقيح
ما رأيك؟
المجموع 26 آراء
12
14
الله من فوقكم عليم،
كما افقرتمونا وشتتمونا في انحاء العالم وقطعتم ارحامنا
الله يشتتكم و ان شاء الله لن تفوقوا طعم الراحة والسكينة والشبع، سيسكنكم الجوع الابدي تاكلون ولا تشبعون، تسرقون ولا تحسون بالقناعة كالزومبي
المعقد هو الاحتقان الكبير في إدارة عمومية ببني ملال ليس بسبب كرونا بل بسبب مديرة و برلمانية سابقة متعنتة تحن لزمن ماقبل التاريخ . تطمع حتى في قشة تبن و تعشق المجاملات و الهدايا إلخ…
اما ولاية وجدة فتيمو هال القانون وتنتهكه وتسطو على ملكية الاغيار دون محاسبة ولا رقيب وكان الزمان زمان الغاب
العقدة كلها في ضرورة تقديم جواز التلقيح عند السفر، و هل هناك مشكل في العالم غير هذا الجواز، و زاد في الكذب عندما قال ان كل الدول وضعت نفس الشروط، فرنسا مثلا، تطلب من المسافرين تحليله سلبيه سواء مع جواز التلقيح او عدمه.
كلام َعقول الجرعة ٣ مهمة للجميع. انتضر يوم ٧ يناير لكي ارجع الئ بلدي انشاء الله. حيءتي يوم والناس ستندم علئ عدم التلقيح، الخوف اعماهم.
شيئ طبيعي ان يطبل هذا الشخص لاولياء نعمته فهو لم يكن حلم في منامه قبل يقضته ان يحصل على هدا المنصب الذي تكرمو عليه به
المشكل اسي بايتاي هو التناقض و الاستفزاز ديالكوم، اشناهوا الدورديالهاد اللقاح والجرعة الثانية الى ضروري من PCR ومادور هاد الجوج الى مازال خاصانا تحاليل الكشف السريع فالمطار، وزيد عليها باقي تابعينهوم للفندق من بعد 48 ساعة، واش من نيتك كاتقول اشناهوا المشكل فها دشي،