سر سحب المغرب طائراته الحربية المشاركة في حرب اليمن

يتشعب الحديث عن قرار السلطات المغربية التي أمرت مؤخرا بسحب 6 طائرات مقاتلة من نوع “إف – 16” مرتكزة في السعودية ضمن إطار التحالف العربي ضد “أنصار الله” في اليمن.

مصادر متطابقة اكدت أن “هذا القرار لن يغير شيئا من التزام المغرب بالتحالف مع الرياض، بل إن هذه الخطوة تعود إلى ارتفاع حدة التوتر مع جبهة البوليساريو في الصحراء المغربية”.

وذات المصادر اوردت أن عملية السحب قد تم تأمينها عبر طائرة اعتراضية إماراتية من نوع “إيرباص إيه 330″.

واشارت ذات المصادر أن “أسباب هذا الانسحاب لا تتعلق بأي تغيير على مستوى التزام المملكة في المشاركة في التحالف مع الرياض”.

 واكدت ذات المصادر ان  “تسوية العلاقات بين المغرب والسعودية  جرت في اللقاء الذي جمع الملك محمد السادس بولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، في مطعم باريسي رفقة رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، في 9 أبريل من الشهر الجاري

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. اولا هاته الطائرات اشترتها السعودية بمالها الخاص واهدتها للمغرب مقابل مشاركته في التحالف ضد الحوثيين السؤال المطروح اليوم هو هل المغرب تابع اومتبوع في اتخاذ القرارات السيادية وهل تعامل السعوديين مع الخدم والخادمات المغاربة انساني ام انه استعباد

  2. DANS SA LUTTE POUR LA SAUVEGARDE DE SES PROVINCES SUD DE SAKIA ET L ‘OUED LE MAROC NE PEUT COMPTER QUE SUR SES PROPRES MOYENS MILITAIRES ET SUR SON BRAVE PEUPLE CELUI DE LA GLORIEUSE MARCHE ET CELUI DE TOUS LES DÉFIS.
    LES PAYS ARABES A GÉOMÉTRIE VARIABLE QUI NE SONT QUE DES SORTES DE GIROUETTES AINSI QUE L’ONU LE MACHIN INEFFICACE NE POURRONT JAMAIS RÉSOUDRE CE FAUX PROBLÈME MADE IN ALGERIA CRÉÉ AUTOUR DE NOS PROVINCES SAHARIENNES LIBÉRÉES DU COLONISATEUR ESPAGNOL PAR LE PEUPLE MAROCAIN IL Y A 42 ANNÉES.
    LE RÉGIME HARKI MALHEUREUX PRÉTENTIEUX QUI A INVESTI A FOND PERDU DES MILLIERS DE MILLIARDS DE DOLLARS DANS CETTE AVENTURE SORDIDE SANS LENDEMAIN ET QUI N A RÉCOLTÉ QUE ÉCHECS CUISANTS ET AMERTUME, SE VOIT AUJOURD’HUI CONTRAINT DE CHERCHER A SACRIFIER SES MERCENAIRES DU POLISARIO QUI CONSTITUENT UN LOURD FARDEAU ÉCONOMIQUE QUE L ALGÉRIE DES VACHES MAIGRES NE POURRAIT PLUS CONTINUER DE SUPPORTER FINANCIÈREMENT PAR UN PAYS EN FAILLITE ÉCONOMIQUE AVÉRÉE QUI SERAIT MÊME INCAPABLE DE PAYER LES SALAIRES DES FONCTIONNAIRES DE L ÉTAT ALGERIEN SANS LE RECOURS A LA PLANCHE A BILLETS ,SOLUTION DÉSASTREUSE DÉCIDÉE PAR OUYAHYA EN PERSONNE POUR RETARDER DE QUELQUES TEMPS LA CHUTE EN ENFER DU PAYS…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى