البيجيدي : تجول المختلين العقليين بشوارع المدن يهدد الأمن والطمأنينة

نبّهت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، لخطورة بقاء المختلين عقليا والمرضى النفسيين، في شوارع المدن، على حياة المواطنين المغاربة والأجانب، وعلى الأمن العام.

وقالت المجموعة في سؤال شفوي آني، وجهته لوزير الصحة والحماية الاجتماعية، إن شوارع المدن المغربية، وخاصة الكبرى والمتوسطة، تعرف انتشارا للمختلين العقليين، والمرضى النفسيين، الذين تسببوا في حوادث اعتداء خطيرة، هددت حياة المعتدى عليهم.

واعتبرت المجموعة في سؤالها الذي وقعه رئيسها عبد الله بووانو، أن هذه الظاهرة تشوش على جهود إشاعة الأمن والطمأنينة في البلاد، وتشوه سمعة السياحة في بعض المدن، مطالبة بالكشف عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها الحكومة لمعالجة ظاهرة بقاء وتجول المختلين العقليين والمرضى النفسيين بشوارع مدن المملكة.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. حزب المصباح ألم يتراس الحكومة عشر سنوات فلماذا لم يهتمو بالصحة النفسية؟ فليتفضل أحد أعضاء هذا الحزب بالجواب مشكور

  2. مداخلة في الصميم و مهمة من حزب العدالة كيف يعقل أن يجول المختلين و المرضى النفسيين في الشوارع دون حسيب و لا رقيب مع العلم ان هده الفئة تمتل خطرا كبيرا على سكان البلد و الاجانب ايضا و تدمر مستقبل السياحة في المغرب ب حيت أن الكتير من السياح الفرنسيين و البلجكيين قرروا عدم العودة للمغرب خوفا على سلامتهم،متل ما وقع للساىحة البلجيكية في اكادير قبل يومين التي تعرضت لهجوم من مريض نفسي كان معتقلا و اطلق صراحة

  3. أين كنتم عندما كنت تتولن قيادة الحكومة،ألم لم تكن ظاهرة التشرد والإختلال العقلي إبان فترة حكمكم؟!!!!

  4. حزب الباجدة هم السبب الرئيسي ف انتشار هذه الظاهرة و هم من كان سببا في هضم حقوقهم فأصبحوا مختلفين عقليا، فغدا لقريب يامن كان سببا في مآسينا.

  5. تفكرون في السياحة وصورة البلاد ولاأحد يخمم في هاؤلاء المرضى في صحتهم وصحة عائلاتهم وكيف يمكن أن نعالجهم ونقدم لهم دعم نفسي طبي وكدالك مادي هاؤلاء هم ابناء الشعب المغربي اللدي نهبتم تترواته وهم الحق من الأجنبي بفي البلد المغربي

  6. سلام عليكم لا يمكن أن ننسا ان حزب المصباح ترأس الحكومة ١٠ سنوات وأن خمسة الأخيرة برئاسة طبيب نفساني فماذا أضافة لماده الفئة المريضة وشكرا

  7. المختلون عقليا والمرضى النفسيون تكاثروا وتناسلوا في عهدي البيجيدي بسبب سياسته اللاشعبية والمحبطة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى