مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية يدين عملية “احتجاز” الرهائن في كنيس يهودي

دان مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية احتجاز الرهائن في كنيس يهودي في تكساس، وسط انتقادات بسبب تصريحاته السابقة حول المعابد اليهودية الأميركية.

وقال بيان المجلس “لا يمكن لأي قضية أن تبرر هذه الجريمة المعادية للسامية. نحن نتضامن مع الجالية اليهودية”. ونصلي من أجل أن تتمكن سلطات إنفاذ القانون من إطلاق سراح الرهائن بسرعة وأمان”.

وتأتي إدانة المجلس لاحتجاز الرهائن وسط انتقادات سابقة له حول “المعابد اليهودية” في الولايات المتحدة الأميركية.

وتعرض المجلس لانتقادات كثيرة بعد طلب مدير مكتبه في سان فرانسيسكو من الحاضرين في مؤتمر مؤيد للفلسطينيين الشهر الماضى التركيز على ” المعابد الصهيونية”.

وكانت سلطات إنفاذ القانون في بلدة صغيرة في تكساس بالولايات المتحدة أعلنت، السبت، أنها تتفاوض مع رجل يبدو أنه اتخذ عدة أشخاص رهائن في كنيس يهودي ويزعم أنه شقيق إرهابية مدانة، وفق الشرطة ووسائل إعلام محليّة.

وبعد ساعات، أعلن حاكم تكساس أنّه تمّ إطلاق سراح جميع الرهائن الذين كانوا محتجزين في كنيس بالولاية، مؤكّدا أنّهم خرجوا أحياء وسالمين.

مقالات ذات صلة

‫22 تعليقات

  1. المشكل الكبير أن امريكا يتوفرون على مجرمين وارهابين حاملين أسلحة نارية ولا أحدا يتدخل لمنعهم …

  2. يجب احترام الديانات السماوية والتقافات والطقوس تختلف ويبقى رابطة الأخوية الصادقة بين الديانات لهذا يجب منع التطرف الذي يسبب الخلافات بين العالم مما يؤدي إلى حدوث عمليات إرهابية….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى