أمن كلميم يطيح بمنفدي سرقة قرب المحطة الطرقية
علمت هبة بريس من مصادرها الخاصة، أن الأبحاث التي باشرتها عناصر الدائرة الأمنية الأولى بمنطقة أمن كلميم،إلى جانب فرقة الدراجين، وذلك في ما يتعلق بشكاية توصلت بها المصالح الأمنية بخصوص السرقة الموصوفة بجناية من داخل أحد المقهى الغير بعيدة من المحطة الطرقية بمدينة كلميم، الأبحاث والتحريات مكنت من تحديد هوية المشتبه فيهما وتوسيع دائرة البحث عنهما مما مكن من إيقافهما.
المصدر ذاته أكد، أن عملية التعرف على الموقوفين جاءت إيجابية ومتطابقة، مع نتائج الخبرة التقنية المنجزة من طرف الشرطة العلمية، والمعززة بتسجيل مصور يوثق الجريمة.
الموقوفين تمت إحالتهم على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بكلميم، لتعميق البحث و الاحتفاظ بهما تحت تدبير الحراسة النظرية، بتنسيق مع النيابة العامة المختصة لحين عرضهما على العدالة.
يجب محاربة هؤلاء اللصوص بالاخص أصحاب الدراجات النارية هم اكبر اللصوص (سرقة المحافظات التي تحملها النساء…. لاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
نحن على أبواب العطلة يكثر فيها السرقة قرب المحطات الطرقية يجب الحيطة والحذر من هؤلاء اللصوص.
يجب على السيد الحموشي ان يكثر من المراقبات والأجهزة الأمنية لحماية المواطنين بالاخص في العطل في جميع المحطات الطرقية….
تحية وتقدير لكل أبطال الأمن الوطني للسهر على حماية المواطنين من هؤلاء اللصوص..ويجب على المواطنين كذالك مساعدة الأمن لكل من سولت له نفسه بالسرقة بالاخص قرب المحطات الطرقية.
إن السرقة من أكبر الجرائم التي ارتكبها هاذين الشابين حسبي الله ونعم الوكيل فيهما.
يجب على الحكومة الجديدة أن تجد حلا مناسبا..لان أساس هذه السرقة هي البطالة والفقر وووووو يجب ان تكثر من فرص العمل..لمحاربة الانحراف السلوكي للشباب.
نتمنى من الجميع المساعدة وان نقوم بيد واحدة لمحاربة هذه الأفعال اللاخلاقية…
يجب على السلطات القضائية ان تقوم بمحاكمتهما بالاشغال الشاقة بدون رحمة ولا شفقة حتى يكونا عبرة لغيرهما.
لاحولة ولاقوة إلا بالله العلي العظيم في هؤلاء اللصوص يجب على السلطات القضائية ان تقوم في أسرع وقت لمحاكمتهم
نحن على ابواب العطلة فيجب على السلطات الأمنية أن تقوم بالاجراءات اللازمة ضد هؤلاء اللصوص ومحاربتهم لتنظيف المحطات الطرقية منهم.
يرون أن الوباء لازال ينتشر وهم لايخافون الله ويقومون بالسرقة..حسبي الله ونعم الوكيل فيهم.
يجب التركيز على التدابير اللازمة المجسدة في الكاميرات المراقبة وكثرة الأمن الوطني داخل المحطات الطرقية لحماية المواطنين من هؤلاء اللصوص ومحاربتهم لتنظيف المحطات الطرقية منهم.
اللصوص موجودون في كل مكان وليس في المحطات في الشارع العام وفي الأسواق وفي الملاعب وفي المتاجر الكبرى وووووووو ولاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
يجب محاربتهم بشتى الطرق لمنع هذه الأفعال اللاخلاقية..وكل مسؤول عن رعيته..
أين هو الأمن في تلك اللحظة التي قاما بسرقة المقهى…. أليس هناك كاميرات المراقبة عند صاحب المقهى هههههههههههه.
ارجوكم ماكفايا تراخي لهؤلاء اللصوص ومحاربتهم لتنظيف المحطات الطرقية منهم.
نحن في عطلة يجب على السيد الحموشي ان يكثر من المراقبات والأجهزة الأمنية لحماية المواطنين من هؤلاء اللصوص ومحاربتهم بشتى الطرق لمنع هذه الأفعال اللاخلاقية…