“العدل والإحسان” تندد باعتقال محمد بن مسعود وتصفه بالجائر

عبر القطاع النقابي لجماعة العدل والإحسان، عن استنكاره الشديد لاعتقال  محمد بن مسعود من أجل تعبيره عن آرائه في القضايا الاجتماعية والسياسية والنقابية باعتباره أستاذا باحثا ومناضلا نقابيا وفاعلا سياسيا.

ونددت الجماعة بانتهاك حرمة المؤسسة التربوية من قبل قوات الأمن من أجل اعتقال أستاذ أثناء ممارسة عمله التربوي التأطيري عوض استدعائه لمقر الشرطة خارج أوقات العمل في احترام واجب للمؤسسة التربوية التعليمية؛

واستنكر بيان الجماعة  الإساءة لسمعة الأساتذة الباحثين، ومحاولة النيل من مكانتهم داخل المجتمع، واللجوء إلى أساليب الترهيب والاعتقال التعسفي لإسكاتهم، والتضييق على حرية التعبير عن آرائهم، ومحاصرة الأصوات الممانعة والمعارضة؛

ودعا ذات المصدر إلى القطع مع المقاربة الأمنية، ووقف المتابعات السياسية، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ومعتقلي الحراكات الاجتماعية، والانكباب بالمقابل على حل مشاكل الناس والتعاطي معها بالجدية المطلوبة.

 

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. أتمنى إعتقالكم جميعا ، أخطر نوع شفت في حياتي هو هاد النوع ، منافقين و يتظاهرون باللطف … و يدعون أنفسهم من أهل السنة و الجماعة !!!! واش فالسنة كانو الصحابة و الصحابيات كيتجمعو على الولائم و الأناشيد ؟!!!!! هل يعقل أن جميع أفراد هاد الجماعة رأو في المنام الرسول صلى الله عليه و سلم !!!! يخالطون النساء في مجالسهم ، و الله العظيم اهتزت المنطقة التي اقيم فيها بمدينة آسفي أحد أفراد هاد الجماعة أقام علاقة حب و غرام غير شرعية مع رفيقة لهم في العدل و الإحسان و هي متزوجة من رجل آخر ، و الغريب في الأمر أن هاد الخليل كيعمل إمام في المسجد !!!!

  2. .. سي …. عرفتي سباب التخلف والتقهقر لي كايعيشو المجتمع .. زيد عليه الجهل والامية .. بالدرجة الاولى .. العنصرية الثقافية .. والتعصب .. واقصاء الاخر .. وخبيرة فرق تسود .. لي ملحد الله ايهنيه ولي عندو شي ايديولوجية الله ايهنيه .. ولي مسلم الله ايهنيه .. راه اسهل ما كاين هو اتورط اوتفبرك فضيحة .. ومع العلم عطى الله الرخاص لي ايقدر ايشربك السم على ود وليمة اولى دريهمات معدودات .. اوساهل باش انجند شي ارباعا اونغرسهم فشي تنضيم معين ..باش ايخسرو لافيشور نتاع التنضيم او داك الجماعة .. باش ايضربو في المصداقية نتاعها ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى