فاس: إقاف شخص مصنف خطر بتهمة الاختطاف وهتك عرض
تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة فاس الجديد دار دبيبغ من إلقاء القبض على شخص يبلغ من العمر 30 سنة ،من ذوي السوابق القضائية ،بعدما اشتبه تورطه في قضية تتعلق بالاختطاف هتك العرض والسرقة المتبوعة بالضرب والجرح .
وجاء إيقاف المعني بالأمر حسب مصدر أمني ، نتيجة للتفاعل السريع والايجابي للعناصر المذكورة مع شكاية تقدمت بها الضحية تفيد من خلالها بأنها كانت قد صادفت المعني بإحدى المراكز التجارية بعدما تقدم نحوها وأوهمها انه سيعمل على تشغيلها، وبعد أن كسب ثقتها رافقته متن دراجته النارية من اجل إجراء مقابلة مع مدير المؤسسة ، وعند وصولهما على مشارفها اقتادها بالقوة إلى مكان خال وهنالك عرضها للسرقة المتبوعة بالضرب والجرح وكذا هتك عرضها .
وبناء على الأوصاف التي أدلت بها الضحية،ومن خلال التحريات التي باشرتها مصالح الأمن ، تم تحديد هوية المشتبه فيه ، وجرى نصب كمين له وتوقيفه وحجز دراجته النارية ،وقد تم عرضه على الضحية التي تعرفت عليه بكل سهولة ، كما اعترف بالمنسوب إليه ،كما تبين من خلال تعميق البحت الأولي معه تورطه في قضيتين مماتلثين.
هذا و تمت إحالة المعني بالأمر على المصلحة الولائية للشرطة القضائية من أجل تعميق البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة لكشف جميع ظروف وملابسات هده القضايا وكدا قضايا محتملة في نفس السياق .
يجب انزال اقصى العقوبات على مثل هؤلاء
على الدولة ان تتدخل لحماية المواطنين
ما نراه ونسمعه يوميا من تفشي للجريمة بشكل خطير
صراحة البوليس كيدير اكثر من جهدو ! لكن المشكل فالاحكام القضائية الجد مخففة !
مكاينش العقاب تيضربو ويقتلو تيشدوهم ويطلقوهم حسبنا الله ونعم الوكيل
هاده افعال القرقوبي ويجب انزال اقصى العقوبات على المجرمين ولا يمكن للمواطن ان يبقى مكتوف الايدي امام هؤلاء الضالمين
العقوبة الحبسية في المرة الاولى يجب ان تكون خفيفة الثانية مضاعفة الثالثة ضعف الثانية الرابعة المؤبد لان المجرم لم يتوقف عن اجرامه
كل الاحترام والتقدير لرجال الامن
شكرا للأجهزة الأمنية هدا مانتمناه دوما
ما سر الاجرام في فاس؟ هل هو مقصود ام صدفة !!
الشكر الجزيل لرجال الامن تحية تقدير واحترام
تحية إجلال للشرطة. تغامرون بحياتكم من أجل المواطنين. حفظكم الله
بلاد الأمن و الأمان…كثرة السرقة و الإختطافات و الإعتداآت بالسيوف و السكاكين توحي بأن البلاد أصبحت تعيش في مرحلة أمنية خطيرة تستوجب مقاربة أمنية صارمة ضد المعتدين
هده ثمارة تخفيف الحكم او العفو
يجب اعدام مثل هده الوحوش حتى يرجع الامن و الامان الى البلاد
اﻹعدام اﻹعدام في الساحات العمومية للردع متل هذه المكروبات لا تستحق العيش لانها تأدي الناس
تحية خاصة إلى الأمن الوطني
تحية خاصة لرجال الامن و مزيدا من الحيطة و الحذر بالنسبة للمواطن. مابقات ثقة فهاذ الوقت والله يخرجنا من دار العيب بلا عيب راه ما بقا مايعجب