المبعوث الخاص للأمم المتحدة ووزير خارجية إسبانيا يتفقان على صعوبة ملف الصحراء المغربية

قالت وكالة ” اروربا برس ” ان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ملف الصحراء، ستيفان دي ميستورا، قد اجرى مباحثات مع وزير الخارجية الإسباني خوسي مانويل ألفاريس حول طريقة تحريك المفاوضات للبحث عن حل، واتفق الطرفان على صعوبة الوضع في ظل التوتر ليس فقط بين المغرب والبوليساريو، بل وكذلك بين المغرب والجزائر.

وأوردت الوكالة أن اللقاء جرى في العاصمة الإيطالية روما نهاية الأسبوع الماضي، ولم يتم إصدار بيان رسمي حول نفس اللقاء.

ونقلت وكالة “أوروبا برس” عن مصادر دبلوماسية إسبانية تأييد مدريد للمبعوث الجديد، كما أخبرته بوضع كل التسهيلات رهن إشارته سواء السياسية أو المادية، إذ تتكفل مدريد عادة بتوفير طائرة خاصة لكل المبعوثين في الصحراء للقيام بالجولات التي يقومون بها لزيارة الأطراف المعنية المغرب والجزائر وموريتانيا وجبهة البوليساريو. وكانت مناسبة لمدريد للتأكيد على دعمها لمساعي الأمم المتحدة للبحث عن حل للنزاع.

وتقول الوكالة ايضا ان الاثنين اتفقا على صعوبة الوضع في الصحراء بعد قرار جبهة البوليساريو خرق وقف إطلاق النار منذ سنة، ثم قرار الجزائر قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب خلال الصيف الماضي.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. هذا رأي ابو رقعة الاسباني كي يصعب من مهمة المبعوث الأممي و إطالة مشكل الصحراء المغربية. اسبانيا ابو رقعة لا ترغب أبدا في حل هذه القضية، الصحراء المغربية.

  2. ماكينش لي مخلوض منطقة شمال افريقيا قد بورقعة والغبية الجزاير تابعاهم حتى بيعوها العجل

  3. سنة 1827 كانت ضربة المروحة سبب استعمار فرنسا للجزائر سنة 1830 حاول المغرب تحريرها خسر معركة ايسلي سنة 1844 ضربه الطاعون ومات نصف المغاربة سنة 1854 ثم احتلت اسبانيا شمال وجنوب المغرب سنة 1884 لشغله عن تحرير الجزائر وخلقت الفثن فدخلت فرنسا للمغرب سنة 1911 ثم قسمت المغرب شاقوليا لمحاصرة العواصم مراكش والاطلس ومكناس والرباط ووجدة لمنعها من دعم الجزائر مند 1931 وفي سنة 1956 أعطت فرنسا الاستقلال للمغرب واحتفظت باراضيه الشرقية لمنعه من دعم الجزائر وفي 10 يناير 1957 اكتشفت فرنسا النفط في الصحراء الشرقية المغربية وسمتها المنطقة الاقتصادية لاستغلال الصحراء كان المغرب مشغول بكتابة القانون والدستور وتشكيل الحكومة وينتظر استقلال الجزائر لترسيم الحدود لان جيش التحرير كان عازم على تحرير الجزائر من فرنسا وفي نهاية 1957 بدأت فرنسا في الحفر ووقفت امامها امريكا وهولندا والدانمارك وطالبوها بالشرعية وفي سنة 1958 بحثت عن الشرعية القانونية وادخلت الجزائر باعتبارها المالكة للارض
    واعتبرت الجزائر جزء من التراب الفرنسي اي فرنسا ثانية وليست مستعمرة فرنسية وقالت لهم بان الارض جزائرية والجزائر فرنسا ثانية والمغرب منشغل مع الاسبان في الشمال والجنوب والانتفاضات التي كان يؤججها خدام الاستعمار لتأجيج المدن وفي 8 مارس 1962 وضعت فرنسا الهيئة الفنية لاستغلال ثروات باطن الارض في الصحراء الشرقية وادخلت فيها جزائريين والمغرب ينتظر استقلال الجزائر وفي 19 مارس 1962 خيرت فرنسا الجزائريين على بيع شرفهم بالتعاون مع فرنسا على ان تصبح الجزائر مستقلة باستفتاء تقرير المصير صوت فيه جل الجزائريين بنعم وفي 5 يوليوز 1962 باع الشعب الجزائري شرفه مقابل استقلاله لأننا لم نكن ننتظر غدر الجزائر والطمع في ممتلكات من دافعو عنها وتنكرنا وتواجهنا من اجل فرنسا التي تختبئ وراء الستار تسير الجزائر كالشترنج وتتجسس علينا وتحرض على الفساد والفثن في المغرب لعرقلته ومنعه من مواكبة التطور فبدأت الجزائر في خدمة الاجندة الفرنسية الاستعمارية بالوكالة تفاجئ المغرب ووقفت في الحاجز العسكري الذي قسمت به فرنسا المغرب لمنع الدعم للجزائر وخرجت الجزائر من الاستعمار الفرنسي باضعاف مساحتها وفي سنة 1963 رمت الجزائر شعبها للحرب ضد المغرب من اجل الباطل ومن اجل فرنسا وخلق الفثن في المنطقة لصالح فرنسا الاستعمارية وفي سنة 1965 اصيب عبد العزيز المراكشي في احتجاجات الدار البيضاء ضربه مخزني وتمرد على النظام المغربي وانفصل والتحق بمصطفى الوالي ورفاقه وحرضهم على الانفصال بعدما حرضته الجزائر التي تخدم اجندة فرنسا التي حرضت على الانتفاضات عبر كلابها لشغل المغرب ونهب الثروة وادخلت الجزائر مدفوعة من فرنسا دول كثيرة في معاداة المغرب بدريعة دعم البوليزاريو على التحرير للاختباء ورائها ودفعها للنار لشغل المغرب بالمشاكل والاضرابات عن الصحراء الشرقية المغربية التي احتلت الجزائر وتمويه العالم لانها وجدت في المراكشي واجهة تختبئ ورائه وتدعمه بالجيش وتتسول له السلاح من الخارج ليحارب به وطنه
    الى يومنا هذا شغلت الجزائر المغرب وظلت تستنزف ثرواته وتصدرها لاوروبا باسم الشعب الجزائري الغائب وجلهم مغاربة طالهم التقسيم مسجونين في الجزائر بيد جيش غبي يخدم فرنسا لشغل المغرب بغباوتهم والمغرب هير ملي عرف الرجولة ولات غدر حسب الجزائر مازال ما استقلت وينتظر استقلالها لانه يعرف بان الرجال سيحررونها يوما ويطلبون تسوية الاوضاع لكننا بشهامتنا لن نأخد سوى بشار وتندوف

  4. لايجب قبول العرض الإسباني المقدم لسيتفان دي مسيتورا لمعبوث الأمم المتحدة في قضية الصحراء المغربية لأن المستعمر الإسباني ليس محايد بل هو العدو الحقيقي الذي يحرق البيادق الجزائرية وديتهم جبهة المرتزقة البوليساريو ضد المغرب ووحدته الترابية
    نهيكم على أن الإسبان يستغلون تقديم خداماتهم للمعبوث الأممي على أنه دعم للقضية بينما هم يتجسسون عليه من زرع عشرات الميكروفونات بداخل الطائرة والإستماع لكل مكالمته الخاصة والتدخل في شؤونه الخاصة أو ربما الإعتراض عليها.
    يجب على الأمم المتحدة هي من توفر طائرة خاصة لمبعوثها الخاص لقضية الصحراء المغربية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى