“لقد انتهت صلاحية جواز تلقيحكم”.. مغاربة يتوصلون برسائل نصية لتلقي الجرعة الثالثة
تزامنا وظهور متحور “أوميكرون” وكذا تراجع الإقبال على مراكز التلقيح، راسلت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، عددا من المواطنين، لإخبارهم بانتهاء صلاحية جواز تلقيحهم وحثهم على تلقي الجرعة الثالثة.
وفي هذا الصدد، توصل العشرات من المواطنين برسائل نصية على هواتفهم، تعلمهم بوصول موعد تلقيهم الجرعة الثالثة وانتهاء صلاحية جواز تلقيحهم الذي تجاوز ال6 أشهر.
وتأتي هذه الخطوة، تزامنا وظهور متحور أوميكرون وكذا تراجع إقبال المواطنين على مراكز التلقيح بمختلف مدن المملكة.
توصلت بنفس الرسالة رغم اني حصلت على الجرعة الثالثة من بين الأوائل..لم افهم
توصلت برسالة نصية، تخبرني بانتهاء مدة صلاحية اللقاح رغم أنني تلقيت اللقاح الثالت…؟!
هناك ناس عالقين بالمهجر توصلوا بالرسالة كيف يلقهون نتمنى من المسؤولين إن يحلوا مشاكلهم الاول
الغريب في الأمر أن البرقية توصل بها ممن تلقوا الجرعة الثالثة و انا من ضمن من توصل بازيد من عشر برقيات و قد حصلت على جواز التلقيح مباشرة من الجرعة الثالثة نريد رقم هاتف المصالح المعنية للاستفسار
تخربيق أصلا هداك الجواز بدون صلاحية وهو اصلا ماصالح لوالو غير الطنز العكري باركة من الاستهتار بصحة الناس وشوفو شي حاجة اخرى لتنفع المواطنين .
مبادرة طيبة جدا. الا ان هناك من توصل بالرسالة النصية رغم كونه قد لقح بالجرعة الثالثة من قبل. يتعين اذا اختيار المواطنين الذين لم ينالوا هذه الجرعة من أجل فعالية الحملة . شكرا جزيلا.
اللقاح الصيني له سمعة حسنة ولم يخلف أي ضحية لو عمم هذا اللقاح في جميع مراكز التلقيح لكان الإقبال على مراكز التلقيح مكثفا من جميع المواطنين.
الصحيح،يجب القول بانتهاء صلاحية المسؤولين في وزارة لا صحة صحة و محاسبتهم على ما اقترفوه من نهب للميزانية المخصصة للجائحة.
شخصياً، أنا مع الجرعة الثالثة و ما فوق ذالك إن اقتضى الحال. و لكن أسلوب الرسالة النصية هي عبارة عن تحرش و استفزاز و ”دخول فالصحة””.
لمذا يُلْغَى حق الناس في جواز التلقيح بِدون سَنَدٍ قانوني ؟!
ألحمد لله…لمغــاربة ليــوم عــاقوا و فـــاقوا بألقالب ديــال آيت لقـــالب…..عوض ما تبقــاو تابعينـــا بهاديك ألشوكة ألمشبــوهة أو منتهيــة ألصلاحية …سيروا شوفــوا لمغــاربة لي دابــا تايمــوتــوا فصبيطـــاراتــكم ألمنكـــوبــة …….
لقد انتهت صلاحية جواز تلقيحكم ” المرجو تعبئة اجسادكم وشكرا ”