الرئيس الجزائري تبون يعلن عن موقفه بشأن اتفاق المغرب وإسرائيل

فخامته لم يوفر لشعبه المواد الاساسيه للعيش من ماء وزيت ودقيق وبطاطيس…فكيف سيجهز جيشه لمعركة الغير؟

هذا شان داخلي للمملكة المغربية ولها كل الحق بحماية حدودها من كل اعتداء

الجزاير مولت اوت سلحت كيان عدو للمغرب منذ عام ١٩٧٥ خسرت الملايير من الدولارات لشراء الأصوات في كل المحافل الدولية للاعتراف بصنيعتها البوليساريو حل بها كثير من أعداء المغرب والمغرب لم يدعي في يوم من الايام أن الجزاير عدو وزراء الجزاير مثقفون صحفيوها كلهم طلبوا علنا من البوليساريو شن هجوما على المغرب من الجزاير اذا لماذا كان ينتظر من المغاربة أن يقوم به إلا البحث عن حلفاء للوقوف بجانبه وهو ما فعل لا اقل ولا اكثر عقد اتفاقية ثلاثية بينه٣وبين أمريكا وإسرائيل للاعتراف بمغربية الصحراء ومن جهته المغرب يعترف بإسرائيل التي بها ما يزيد عن ٢٥% من الساكنة من أصل مغربي وبها كذلك ٥ وزراء في الحكومة من أصل مغربي وجنى ثمار اعترافه هذا بان مجلس الأمن صدر قراره الأخير يقول فيه أن الجزاير مسؤولة عن ما يقع وان الحكم الذاتي هو الحل الوحيد وبارك اتفاقية دفاع مشترك بينه وبين اسراييل

ادا قال السيد الرئيس العين بالعين والسن بالسن…فمثلا ادا افترضنا ان المغرب قام بحملة طبية داخل الجزاءر تهم امراض الاسنان والعين..
سيكون تبون قادرا على الرد بنفس الحملة الطبية!!ااتمنى دالك ولو…

نبون مصاب بمرض الحقد الذي لا علاج له وبما انه هو خبيث يضن كل الحكام مثله

الحقيقة مرتبة الشرف في نادي الحماق من القرية المضاربة التي يعيش شعبها في فقر ندقع وتتخبط مابين تمويلها الارهابيين صنيعتها البوليزاريو وخلق وتمويل القاعدة في مالي وتشجيع الانفصال في موريتانيا وقلها الهجوم على تونس في الثمانينات وبيع الشعارات الزائفه للفلسطينيين وكوريا الشرقية لا ننتظر منها سوي الصراخ وتزييف الحقائق والمغرب من حقه ان يستعين بالشيطان لدحر هذا الشيطان الجزائري الذي منذ 50سنة يسعي لتقسيم المغرب

اهتم بشؤون بلدك ياغبي لست وصيا على المغرب الذي له 12قرن كدولة قائمة بذاتها..حاول تفكيك طوابير شعبك على المواد الأساسية ..اسرائيل لا تحس ولا تهتم بدولة قزم كدولتك المضروبة على رأسها يا بليد

BLA BLA

اقول لك يا تبون الناطق الرسمي باسم العسكر الحاكم الفعلي في الجزائر اننا لن نهاجمك اذا دخلت سوق رأسك،لأننا دعاة السلام، لأن الشعب الجزائري والشعب المغربي أخوة

يقول المواطنون عنه في بلاده “تبون مزور جابوه العسكر” ولا يترددون في تسميته باسم “كذبون”… لا يتحدثون عنه هناك سوى على سبيل التنكيت ويعرفون أنه دمية بدون أي دور عدا التعجرف على الشعب الجزائري بعبارات وشعارات جوفاء مثل” الجزائر قوة ضاربة” و” المسدسات الأمريكية التي سلمها رئيس أمريكي سابق للأمير عبدالقادر” قبل ميلاد هذا الأخير أو بعد وفاة الرئيس المشار إليه…لا يستطيع الخروج من قصر المرادية ومرشح في أي وقت ليدخل السجن وفق المنطق الذي تسير به الأمور في دولة الكابرانات…. ومع ذلك تلتفتون لما يقوله بغرض الغميق على من تبقى من سدج بلاده. يجب تلقيح إعلامنا ضد مثل هذه الفيروسات ومنع كل من لا يدلي بجواز التلقيح ضد الكارانات وتبونهم وبقية العصابة الدائرة في فلكهم من دخول كل ما له صلة بالإعلام حتى لا يتضرر إعلامنا بجائحة البراباغاندا العدائية للخاوا المغشوشة….