بايتاس: “هادي حكومة المغاربة كاملين و جواز التلقيح سيضمن حق الجميع”

أكد مصطفى بايتاس الناطق الرسمي بإسم الحكومة خلال تصريحه الأسبوعي على هامش انعقاد المجلس الحكومي بأن التصريحات التي صدرت من وزير الصحة مؤخرا تم فهمها خارج سياقها العام.

و قال الناطق الرسمي لحكومة أخنوش: “هاد الحكومة ديال الأغلبية و ديال الأقلية، هاد الحكومة ديال المغاربة كاملين و بالتالي ما كاين علاش نبقاو نفصلو في بعض الأمور”.

و أضاف بايتاس بأن جواز التلقيح سيمكن من ضمان حقوق جميع المغاربة، و سيمكن من تفادي بروز بؤر وبائية قد تدفع بتشديد الإجراءات و الإغلاق و هو ما سيؤثر على المواطنين بشكل مباشر لا قدر الله.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. ”و جواز التلقيح سيضمن حق الجميع” !

    احترموا عقول الناس من فضلكم.

    أنا مع تعميم التطعيم حتى الجرعة الثالثة وحتى أكثر إذا لزم الأمر ، لكن لدي سؤال لوزير الصحة حول جوز التلقيح الذي يدافع عنه باستماتة و ”بالأسنان والأظافرِ” كما تقول الفرنجة التي مازالت تأثر في سياساتنا رغم ما ندعيه.
    لِنَعْتَبِر مغربيين اثنين، و لو كان أحدهما وزير الصحة بِعَيْنِه، قَصَدَا، في نفس الوقت، مؤسسة عموميةً أو خاصةً لِقِضِاءِ حَاجَةٍ مَا و لْنَفْرِضْ أن أحدَهُما يَحْمِلُ جَوازَ تلقيح والآخر ليس لديه هذا الجواز لأنه لم يتم تطعيمه.

    هل يُمْكِنُ لِلسيد الوزير أن يُخْبِرَنا مَنْ بَيْنَ هذَيْنِ الشَّخْصَيْنِ حَامِلٌ لفيروس كوڤيد19 وبالتالي يشكل خطراً على موظفي هذه المؤسسة المذكورة أعلاه و على الوافدين الآخرين عليها ؟

    الجواب: من المستحيل أن يعرف السيد الوزير و يقول لنا من منهما الحامل للفيروس إذا لم يُخضع هذين الشخصين لاختبار PCR!

    العبرة من القصة: إن جواز التمرير بدون اختبار PCR هو وثيقة إضافية جميلة و زائدة عن اللازم في هذه الحالة و لا طائل منها إلا إرضاء نزوات بيروقراطية بحتة.

    المطلوب، إذاً، من السيد الوزير إنشاءَ مُخْتَبَرٍ أمام كل مؤسسة عامة و خاصة إن هو أراد أن لا يَلِجَ حاَمِلُو جَوازِ التلقيح و الحامِلون في نفس الوقت لِفيروس كوفيد. فلمذا هذا التمييز الغيرُ المُبَرَّرِ بل المغلوط في الحقوق بين شخصين هما سيان في نشر العدوى داخل المؤسسات و خارجها ؟

  2. نحمـل جـواز التلقيـح وليست لنـا تأشـيرة العبـور. الحـامل لجـواز التلقيـح لـه مناعـة لا يصيـبه الغيـر الملـقـح وهـذا الأخيـر يحميـه الله مـن شـر الخلق .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى