برلمانيون مغادرون… هؤلاء أخرجهم التنافي من القبة

كشف مجلس النواب، عن استقالة مجموعة من البرلمانيين من العضوية بسبب وجود حالات التنافي.

وأكد أمين مجلس النواب أن مكتب المجلس قد توصل باستقالة عادل بركات، المنتخب رئيسا مجلس جهة بني ملال-الخنيفرة، وذلك بسبب ما فرضته عليه حالة التنافي التي حددها القانون التنظيمي رقم 27.11 المتعلق بمجلس النواب.

كما يتعلق الأمر بالأعضاء عمر السنتيسي المنتخب رئيسا للمجلس الجماعي لمدينة سلا ، و جواد غريب المنتخب رئيسا للمجلس الاقليمي للقنيطرة.

ويتعلق الأمر أيضا برشيد التامك، عن حزب الأصالة والمعاصرة، المنتخب رئيسا للمجلس الإقليمي لأسا الزاك.

واستقال عبد الواحد الأنصاري، عن حزب الاستقلال، المنتخب رئيسا لمجلس جهة فاس مكناس.

إضافة إلى عمر مورو، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، المنتخب رئيسا لمجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. جهة العيون الساقيه الحمراء مافيهاش حالة التنافي. وانسيت هي ديما حالة خاصه.

  2. الملاحظ ان كل المستقيلين بسبب ما سمي ب”التنافي”لم يستقيلوا من ترؤسهم للمجالس التي سعوا الى رئاستها وانما العكس هو ما حصل اي انهم استقالوا من عضويتهم البرلمانية ليتفرغوا لرئاسة المجالس التي انتخبوا لها…لمادا لم يستقيلوا من عضوية رئاسة المجالس..السبب واضح وهو ان المجالس فيها مشاريع استثمارية وميزانيات ضخمة عكس البر لمان ولهدا فان السادة”الرؤساء”لم يريدوا الاكتفاء بتعويضات البرلمان بل فضلوا الدخول في عالم الصفقات التي ستدر عليهم اموالا لن يكسبوها من تمثيليتهم البر لمانية لان مجرد صفقة او صفقتين ستغنيهم عن الدهاب والاياب الى الرباط صداع الصراخ تحت قبة البرلمان.مسالة الربح والخسارة واصبحت السياسة تبزنيس.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى