الـ” PPS”يدين الهجمة الشرسة التي تعرض لها الرافضون لجواز التلقيح
دان حزب “التقدم والاشتراكية” الهجمة الشرسة التي تعرض لها المواطنون والمواطنات الرافضون لفرض جواز التليقح، والتعسف عليهم في الشارع.
الفريق النيابي للحزب بمجلس النواب تطرق للموضوع معلنا في نفس الان تضامنه مع جميع الطلبة الذين منعوا من المباريات بسبب عدم توفرهم على جواز التلقيح.
وأشار أن الحزب يتضامن كذلك مع المواطنين الذي جرى التعسف على حقوقهم بسبب جواز التليقح، ومنهم برلمانيون تم منعهم من ولوج البرلمان.
وشهدت عدة مدن مغربية، الأحد، وقفات احتجاجية، رفضا لقرار حكومي بإلزامية التطعيم ضد فيروس كورونا؛ للتنقل بأرجاء البلاد، ودخول المؤسسات العامة، وغيرها.
وطالب المحتجون بتراجع الحكومة عن قرارها، في ظل وجود “حالات لمواطنين يتعذر عليهم أخذ اللقاح”، مرددين شعارات من قبيل: “لا للتلقيح.. لا للتلقيح”.
لدينا حرية في الرفض او القبول بهذا الوضع فلا داعي الحكومة أن تقوم بالتعنف تجاه المواطنين والمواطنات.
لاندري ماذا تريد منا هذه الدولة كل ماطلبته منا لبيناه والأن تريدون فرض جواز التلقيح علينا حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.
البادئ اظلم هم من بدؤوا فليتحملوا كل ما يستحقون …
بكل بساطة ووضوح المغرب رافض فكرة جواز التلقيح لأنه لافائدة منه….
لاداعي للتعسف والعنف والحكرة فخطاب صاحب الجلالة مؤخرا لم يجبرنا على التلقيح قال في خطابه نصره الله انه اختاري وليس اجباري…
بالفعل جل المدن المغربية قامت بمضاهرات رافضة لهذا القرار التافه الذي لا يساوي أي شيء..
يجب على الحكومة الجديدة ان تتراجع عن قرارها بشأن جواز التلقيح المفروض حتى لاتقع في مشاكل مع الشعب المغربي.
التفاهم بالعقلانية وليس بالعنف . لأن العنف سيؤدي إلى نتيجة لايحمد عقباها..
الحكومة الجديدة كما يقال المثل المغربي المشهور (وراتكم حنت يديها) هههههههههههه
المغرب بلد الحرية والحق والقانون ودولة إسلامية تحافظ على المبادئ والأخلاق .لقد أصبحنا أضحوكة العالم بتصرفاتنا التافهة..
مرحبا هدا الإحتجاج الهمجي حيث لا يحترمون أمن وطن مجلس حكومه الدوله هى الحقيقيه الإضراب حقا مشروع لدى مجلس الدستورى للبلاد لكن كلام مكتوب وموزون أما بالنسبه لجواز التلقيح المفروض لدى مجلس الحكومه للمحكمه الدستوريه الدوليه الوطنيه المسطره للإستشاره ملكيه هدا واجب ومحدود لكل مواطن لأن هدا الفيروس الفتاك ينتشر بسرعه عبر البشر لهدا واجب وضروري هدا اللقاح لأن هدا التهجم يسمى التحريض والمساس باستقرار أمن المملكه