المغرب يسمح بإجلاء مغاربة في رحلات مباشرة لهولندا

اتخد المغرب قرار اجلاء اكثر من 3000 مهاجر مغربي بهولندا وجدوا أنفسهم في ازمة غي مسبوقة بعد اغلاق المملكة لحدودها الجوية

ووافق المغرب على اجلاء اكثر من 3000 مهاجر مغربي كانوا في عطلة خريفية ابتداء من الاثنين الى الأحد . وهو التاريخ الذي تزامن مع قرار الاغلاق الجوي للحدود .

وسبق لموقع هبة بريس ان تطرق للموضوع حيث اشار الى وجود مشاورات
ثنائية بين هولندا والمغرب لحلحلة الازمة التي لم تطل كثيرا بعد تكاثف الجهود

ومعلوم ان قرار اغلاق المملكة لحدودها الجوية قد اثار قلقا لدى الجاليات المغربية خصوصا وان القرار لم يسبقه اي تعليق قبلي او اخبار مسبق من لدن الجهات المسؤولة .

مقالات ذات صلة

‫19 تعليقات

  1. كان قرار متهور . والمشكل أن المغرب في أمس الحاجة إلى ترويج السياحة بعدما دمرتها الجائحة..

  2. لحد الآن لم افهم لماذا قامت بهذا القرار المفاجئ على العلم لها حلول .وهي لاتسمح لاي احد العودة او الذهاب بدون تلقيح أو جواز التلقيح …

  3. من البداية كان عليها التفكير جيداً قبل أن تتسرع في أخذ القرار الذي لا محل له من الإعراب.

  4. الحمدلله على تراجعها في هذآ القرار الذي كان سيؤدي إلى تدمير الاقتصاد الوطني بالاخص في قطاع الجوي.

  5. يفتحوا ويغلقوا كما يحلوا لهم أصبحنا في أيديهم كاتبة يحريكونها كما يريدون هذآ غير معقول…

  6. إنها أسلوب غير منطقي احترموا نفسية الجالية المغربية المقيمة بالخارج ونظرا للظروف الصعبة التي يعيشها هناك …

  7. عاش الملك محمد السادس نصره الله دائما سباقا للخير اعتقد انه من قام بحل هذآ المشكل.

  8. قرارات عشوائية نجهل من يتخدها في جنح الليل و ما المصلحة من ذلك سوى جعل المغرب وجهة غير آمنة.

  9. كانوا سيغرقون في حفرة لم يستطيعون الخروج منها لو لم يتراجعوا عن قراراتهم التافهة التي لامحل لها من الوجود.

  10. الحمدلله انقدوا الموقف لان قرارات كانت ستتحول الى حرب باردة ولا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم في تفكيرهم.

  11. المشكل الكل تواكب بكثرة في هذه المناسبة الغالية مولد النبي صلى الله عليه وسلم مع تزامن العطلة في أوروبا فاستغلوها ودخلوا الى وطنهم الأم من أجل صلة الرحيم واذ بهم يتفجاؤون بهذا القرار العبثي.

  12. المشكل كورونا الحمدلله بدأ على وشك الانتهاء حيث المغرب تخطى مرحلة الخطورة وحصل على الخط الأخضر ولما هذه التفاهة التي دمرت عقول الناس..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى