“أشغال القنطرة” و”جواز التلقيح” يتسببان في فوضى بمحطة طرامواي الرباط- سلا

عرفت عدد من محطات “الطرامواي” بمدينتي سلا والرباط، فوضى وازدحام كبيرين اليوم الخميس.

وشهدت محطة الحسن الثاني بالرباط ومحطتي بطانة وحي كريمة، ازدحاما كبيرين وتدافع وحالات إغماءات بسبب تدافع العشرات من المواطنين الراغبين في التنقل بين العدوتين عبر الطرامواي.

وتسببت أشغال قنطرة الحسن الثاني، في تسجيل إقبال مضاعف لساكنة العدوتين على الطرامواي، بسبب لجوء أغلبهم إلى التخلي عن استغلال سياراتهم بسبب الازدحام المروري وتعويضها بالتنقل عبر الطرامواي.

كما تسبب قرار فرض جواز التلقيح في عدد من المرافق والمؤسسات العمومية في فوضى غير مسبوقة بسبب تنقل عدد من المواطنين في الطرامواي بحثا عن مراكز تلقيح غير مكتظة للاستفادة من اللقاح المضاد للفيروس.

مقالات ذات صلة

‫22 تعليقات

  1. يقال المثل المغربي المشهور (البشر كاموني الى ماتحك ا يعطي الريحة.ههههههههههههه.

  2. لماذا لم يتلقحوا من قبل .حتى اجبرتهم الحكومة لذالك… حتى لاحظنا هذآ الاكتضاض ….. هل هذا خوفاً ام من اجل ألا يؤدوا الغرامة هههههههههههه

  3. أنتم تمنعون التجمعات إذن ما هذآ العبث في هذه الدولة لأن مثل هذه المواقف لاتغفر حيث منعوا التجمعات في الصلاة أليس هذا تناقد……

  4. اغلبيتكم كان ممتنعا كليا على إجراء عملية التلقيح هل هناك عوامل الخوف ام الجهل الضغط……. هههههههههههه

  5. انتظروا قريبا ارتفاع الاصابات والوفيات في كوفيد 19 كورونا لانه العبث في اتخاد القرارات العامضة…

  6. أظن أن الشعب المغربي بدأ يوعى بخطوة الفيروس القاتل اللهم اشفي مرضانا وارحم موتانا ولطف بنا يارب يا ارحم الراحمين إنك سميع مجيب الدعاء..

  7. هل هذه سايسة ديمقراطية بنكهة الاختيار ام سياسة إجبارية بنكهة رائحة الكامون…والفاهم يفهم..!!!

  8. لآ حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم مع هذآ الشعب في السوق ازدحام وفي الشوارع كذالك وتقولون أن كورونا على وشك الانتهاء …. فماذا تفسرون هذآ الاكتضاض…..

  9. بين عشية وضحاها نتفاجأ بقرارات حامضة وهذا ما جعل المغاربة يلتجؤون الى مراكز التلقيح مما أدى إلى هذا الاكتضاض هههههههههههه

  10. على هذا الاكتضاض أظن أنهم لازالوا لم يلقحوا حتى الجرعة الأولى خوفا من حصرهم في منازلهم مرة أخرى هههههههههههه

  11. مثل ما فعلوه لنا في الكمامة هذا ما سيحصل لجواز التلقيح (الغرامة المالية) هههههههههههه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى