الهواري للملك : يستبيحون عرضي ويزجون بي في ملف ” بوعشرين “

وجهت الصحافية أمل الهواري رسالة تظلم إلى الملك محمد السادس، للمطالبة بحمايتها مما اسمتها ” حملة تشن ضدها ” 

وكتبت الهواري، في نص النداء الذي وجهته إلى الملك، :”لقد وجدت نفسي، وبدون دراية تامة مني، وبعد التأثير علي، مطالبة بالحق المدني أمام غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء بخصوص الملف المعروف الآن بقضية الصحفي توفيق بوعشرين

واضافت الهواري ان حملة توظف ضدها وقالت:”لقد اعتدي علي، وكُتبت مقالات بالعشرات بمواقع معروفة التوجه بمختلف العناوين ونعتوني بأقدح النعوت وحاولوا المس بسمعتي وكرامتي والسبب أنني أرفض أن يذكر اسمي في ملف الصحافي توفيق بوعشرين”.

وأكدت الهواري تعرضها للترهيب والتخويف بشكل يومي ومستمر، لإرغامها على حضور جلسات المحاكم رغما عن إرادتها، موجهة نداءها للملك، في ظل غياب أي دعم لا من نقابة الصحافة باعتبارها صحافية، أو من الجمعيات النسائية التي تراقب الحملة الإعلامية التي تستهدفها دون أدنى اعتبار لوضعها العائلي، كأم وزوجة.

وتعتبر الهواري في هذه الرسالة نفسها امرأة اغتصبها الإعلام، حيث وجهت كلامها للملك بالقول “يا جلالة الملك أنا امرأة اغتصبها الإعلام ويغتصبها الآن محامون يدعون الدفاع عن حقوق المرأة وكرامتها، وهم الآن يستبيحون عرضها، والزج باسمها خلال أطوار المحاكمة وأمام الكاميرات بالافتراء والكذب والبهتان، والسبب يعلمونه هم”.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. بوعشرين فقط واحد ممن سيتم توقيفهم لأن هناك أشخاص آخرين كانوا يشاركونه جرائمه أو على علم بجرائمه داخل مقر الشركة. لهدا خائفون من أن تصلهم النار. خاصة أن البيجيدي معروفون بممارسة الجنس في المكاتب. الهواري فضيحتها كبيرة في الفديوات. تصور فديوات مدتهم 900 دقيقة أي طول عشرة أفلام بورنو مدة ساعة و نصف للواحد.

  2. لماذا يتم اقحام امل هواري في الموضوع وهي ترفض!؟! صافي مبغاتش تكون مشتكية، يخليوها تمشي فحالها، واش باغيين يرغموها تكون مشتكية صحّا !!!!!!!!!! هادشي مكاين فتاشي قانون على وجه الارض!
    المشتكي يبقى دائما مخيّر واش يبقى واش ينساحب هاداك حقو.

  3. إلى ملاحظة…..هناك تسجيل يوتق لها عكس ما تقول.تسجيل أتناء الممارسة .نتفهم أنها تريد النجاة بجلدها لكن يضهر أنها تغطي على شيطان محتمل…حاضر في الشرف لسنوات و كدب على قرائه باجمل الكلام. تتستر على رجل مريض كان في طريقه لنكاح المزيد من الصحافيات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى