عواقب الامتناع لغير الملقحين ..ماحقيقة الوثيقة المنسوبة لسلطات العرائش ؟

تداول عدد من النشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي ، وثيقة تدعو المواطنين غير الملقحين بالتوجه إلى أخذ جرعتهم الأولى من اللقاح وإلا سيتعرضون للعواقب المترتبة عن الامتناع .

الوثيقة المنسوبة لسلطات العرائش ،-لم يتسنى التأكد من حقيقتها- أثارت جدلا كبيرا بين رواد الفضاء الأزرق الذين اعتبروها بمثابة اجبار على أخذ اللقاح رغم غياب نصوص قانونية تفرض ذلك.

وتساءل عدد من المواطنين بمواقع التواصل الاجتماعي حول ما اذا كانت تلك الوثيقة حقيقية أم مفبركة ،سيما وسط تضارب للأنباء بخصوص توصل البعض باشعارات تدعوهم لاخذ جرعاتهم من اللقاح بينما ينفي آخرون ذلك ويؤكدون عدم اجبارية التلقيح .

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. اذا كان التلقيح اجباري على الدولة ان تتحمل اية آثار حانبية يتعرض لها الملقح اما ان تتنصل عن المسؤولية وتدع المواطن يحل المشكلة بنفسه وتختبئ وراء علل واهية فامر غير مقبول بتاتا

  2. انا قمت بعملية التلقيح جرعتين في انتظار الثالثة ان شاء الله بعد ستة اشهر نظرا لقناعاتي الشخصية بالرغم من عدم ثقتي في الجهات الوصية خصوصا وزارة الصحة.
    وتبقى عملية التلقيح اختيارية كونها حرية شخصية شرط التقيد بالتدابير الاحترازية خصوصا الكمامة الطبية التي أثبت الفاعلية في مكافحة الإنفلونزا الموسمية بشتى أنواعها.
    ان إجبار الناس على التلقيح يترتب عنه تحمل الدولة لنتائجه السلبية. الحياة منحة رب العالمين ولا يحق لأي كان سلبها تحت أي ذريعة كانت.

  3. صارت الدول أدوات لبيع منتجات المختبرات لشعوبها بالإكراه. لقد أصبحت الدول تخدم شجع المختبرات على حساب صحة مواطنيها دون أن تتحمل لا الدول ولا المختبرات مسؤولية اللقاحات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى