كان ضابطا في المخابرات الجزائرية ..فرنسا تسلم المغرب متورطا في تفجيرات فندق “أسني” الارهابية بمراكش
في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الجزائرية الفرنسية توترا كبيرا أعقب تصريحات الرئيس امانويل ماكرون حول تاريخ الجزائر ، أمرت السلطات الفرنسية بطرد مواطن جزائري اتهم بالمشاركة في تنفيذ هجوم إرهابي على فندق “أطلس اسني” بمراكش سنة 1994.
وبحسب ماكشفت عنه صحيفة “لاراثون الاسبانية ” فقد أعلمت السلطات الفرنسية نظيرتها الجزائرية بنيتها تسليم الجزائري “عبد اللطيف زياد”، للمغرب، الذي يعتبر العقل المدبر لهجمات مراكش الارهابية رغم محاولة النظام العسكري الجزائري نفي علاقته بالعملية الارهابية .
وقالت الصحيفة الاسبانية“السلطات الفرنسية تستعد لطرد عبد اللطيف زياد، ضابط المخابرات الجزائري والمحرض الرئيسي، الذي حكم عليه القضاء الفرنسي بالسجن ثماني سنوات وأمر بطرده، على خلفية تورطه في هذا الهجوم”.
ها المعقووول! جماعة اولاد الحرام حصلوا.
ننتضر أكثر من هذا النضام المعفن. ونحن على أتم الإستعداد للدفاع عن الوطن .
راه المخابرات المغربية واعرة، راه قالت للجزائر هاذيك الساعة راكم متورطين في هاذاك العمل الارهابي ودابا ها الدليل.
هذا يزكي استنتاجات المخابرات المغربية آنذاك.
لقذ افتضح أمر العسكر الكارطوني.
الكرة في ملعب الشعب الجزائري. للتخلص من هؤلاء المجرمون الذين حولوا دولة غنية بترواتها الطبيعية إلى مجتمع على شفى حفرة. و قتلوا نصف مليون جزائري من ضمنهم 300 ألف باعترافهم، و بدروا 500 مليار دولار في معاكسة المغرب.
والنتيجة المغرب في تألق و العسكر على وشك الانهيار.