الجزائر تعلن إحباط هجمات ..صورة تفضح اللعبة المحبوكة

أعلنت أجهزة الأمن الجزائرية، الأربعاء، إحباط هجمات مسلّحة خططت لها “حركة تقرير مصير منطقة القبائل”(ماك)، بمساعدة متواطئين في الخارج.

وقالت الجزائر أن “مصالح الأمن الوطني تمكنت، بحر الأسبوع الجاري، من تفكيك نشاط جماعة إجرامية تنتمي إلى المنظمة ا (ماك)، تنشط على مستوى ولايات تيزي وزو وبجاية والبويرة، مع توقيف 17 مشتبها بهم”.

وأوضح البيان أن الموقوفين “كانوا بصدد التحضير للقيام بعمليات مسلحة، تستهدف المساس بأمن البلاد والوحدة الوطنية، وذلك بتواطؤ أطراف داخلية تتبنى النزعة الانفصالية”.

بلاغ الامن الجزائري فضحه رواد الفيسبوك الذين تمكنوا من رصد مفارقة غريبة توحي ان الامر ليس سوى لعبة محبكة يراد بها تصدير الازمة الداخلية نحو الآخر

الصورة توضح ان احد المشتبه فيهم نزل من سيارة الامن وهو غير مصفد اليدين لتنتبه اليه الالة الامنية الجزائرية خيث اعيد ترتيب الصورة من جديد وهو مصفد اليدين

ومن غير الطبيعي اطلاقا ان تتعامل الجهات الامنية مع عملية اجرامية كبرى بهذا الشكل ما يعني ان الامور مصنوعة ومرتبة قبليا .

وحول الصورة .. اتسع الفضاء الازرق للتنديد بهذه الصناعة الجديدة والتي تحاول من خلالها الجزائر لعب دور الضحية خصوصا من الهزات السياسية والديبلوماسية الاخيرة

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. الكابرنات بوزبال وكلابهم منظمة إرهابية مفلسة أصبحت أضحوكة القريب والبعيد. ليس لهم تاريخ يذكر ماماهم فرنسا من اسستهم واعطتهم اسم الج…زائر

  2. منذ سنوات ولعبتهم مفضوحة وفي نفس الوقت أضحوكة العالم بتصرفاتهم الصبيانية هههههههه

  3. النظام الجزائري العسكري أكبر ارهابيين على صعيد العالم هناك دلائل ومحتويات رقمية التي توصل اليها …….. هذه كاعادا لعبة سياسية يردون الانقلاب في البلد الشقيق فقط..

  4. يقلدون المغرب في العمليات الاستباقية للارهابيين لكن شتان بين ما يقع في المغرب وما يختلقونه الكابرنات ضد الشعب الجزائري

  5. النظام الجزائري العسكري هو سفاح ياما قتل الأبرياء بغير حق وشرد أسر ودمرهم . إن فضائحم التي يقوم بها النظام الجزائري العسكري لاتعد ولا تحصى وما قمع وعذب وقتل الأبرياء في مخيمات تندوف ووووووووو….

  6. اذا كانت العملية بدأت في 2014
    واكتشفت في 2021
    7سنوات من الفرق زيادة على المسرحية” البايخة”
    يالله عقتوا بها غير سدوا اجهزتكم والأخير ” يعلق السوارت ويطفي الضو”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى