أبرز مفاجآت حكومة أخنوش.. خروج العلمي وبنشعبون

عين الملك محمد السادس اليوم الخميس، حكومة جديدة، برئاسة عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار

وحملت تشكيلة اخنوش الجيدة مفاجاة كبيرة بعد خروج وزير الاقتصاد والمالية محمد بنشعبون .

ايضا حملت حكومة اخنوش مفاجاة اخرى وتتعلق بالإستغناء عن وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الرقمي، مولاي حفيظ العلمي،

ومن المتوقع ان يسيل كثير من المداد حول هذا الخروج علما ان الوزراء اعلاه كانوا من انجح الوزراء في حكومة سعد الدين العثماني المنتهية ولايتها، باسم حزب التجمع الوطني للأحرار.

مقالات ذات صلة

‫26 تعليقات

  1. على العموم لا اقلل من دورهما الفعال والايجابي الذي قاما به خلال فترة استوزارهما الا ان الحياة داىما تطمح الى التغيير والتجديد لتحقيق المزيد من النجاح والتقدم فشكرا لمن قدم ويقدم خدمات جليلة لهذا الوطن فكلنا يد واحدة من اجل تقدم وازدهار مملكتنا الشريفة تحت القيادة الحكيمة والرشيدة لملكنا المحبوب محمد السادس حامي الحدود وباني الوطن وقاهر الاعداء حفظه الله ونصره

  2. هذا الوجهان مهمان. لقد تركوا بصمتهم في المناصب الدين تولهم. والمشكل لهؤلاء الوزراء ان لهم جنسية مزدوجة. هذا هو السبب.

  3. حشومة ما يكونش العلمي فالحكومة…من بين الوزراء لي كانوا خدامين بالصح…و الدليل أن الإقتصاد انتعش..

  4. Le ministre Alami a fait preuve de sérieux et d’abnégation. Sa participation à l’oeuvre du gouvernement a eu de grands impacts sur l’essor économique du pays.

  5. صحيح،هذا ما لم أتوقعه، خاصة وانني احمل لهما تقديرا واحتراما كبيرا، لتفانيهما واخلاصهما لهذا الوطن العزيز،وهنا يأتي دور الإعلام لتوضيح مثل هذه الأمور الغامضة

  6. أرى بنشعبون الوزير السابق يليق بمهمة بنك المغرب نظرا لبروز نجمه…
    مولاي الحافظ صاحب المهمات الصعبة..

  7. فعلا كنت آمل أن يبقى السيد العلمي على رأس وزارة الصناعة لمى قدمه من خطط وإنجازات و كذالك لتطبيقها.

  8. هم من اكفىء الوزراء الذين عرفهم المغرب في العصر الحديث بخروجهم فقدت الدولة رجلين اعطيا لبلدهم الكثير إنها خسارة كبرى

  9. البصمة لي تركها العلمي وصمة عار هو إزالة الجوطون للمعلمين الصباغة لانهم حيط صغير وترك المستفيدين الكبار من الربع
    الله ياخد فيه الحق

  10. مما لاشك فيه ان التغير ربما يحمل الجديد وهذا احتمال وارد في عالم السياسة نتمني التوفيق للجميع
    يقول رشيد

  11. شخصيا كنت من المعجبين بأداء الرجلين، وتمنيت لو إستمرا في مهامهما، لكن ديمقراطية التوافقات حالت دون ذلك، وطالما أن الرجلين صادقان في العمل الحكومي وأبانا عن كفاءتهما العالية وحسن تدبيرهما فأعتقد أن دورهما في الدولة ما يزال قائما في انتظار إسنادهما مهام أخرى ذات الصلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى