وزراء السيادة …حظوة ملكية لأسماء باقية

ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، يومه الخميس29 صفر 1443 هـ، الموافق 7 أكتوبر 2021، بالقصر الملكي بفاس، مراسم تعيين أعضاء الحكومة الجديدة.

ويسجل من خلال لائحة الحكومة الجديدة نيل وزراء “السيادة” للثقة الملكية، باستمرارهم في نفس المناصب التي كانوا على رأسهم في الحكومة السابقة.

ويتعلق الأمر، بوزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزير الخارجية، ناصر بوريطة، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، والأمين العام للحكومة، محمد حجوي، والوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني عبد اللطيف لوديي.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. شكرا صاحب الجلالة علي هاته الوجوه الجديدة واتمني لهم التوفيق والسداد في خدمة البلاد .لكن لابد من ربط المسؤولية بالمحاسبة للجميع

  2. أحمد التوفيق ما كان يجب الابقاء عن هذا الفاشل الذي قضى حقب من الزمن على راس وزارة لا صله له بها لا شكلا ولا جوها ولا علما

  3. اكبر ريع وعدم التوزيع العادل الثروات هو بقاء أي وزير لأكثر من الآيتين.
    بالتوفيق مثلا قد يكون جمع مايناهز مليار أو أكثر في حياته الوزارية فهل يعقل أن يعيش شخص حياته وزيرا أليس هناك كفاءات ونحن دائما نسمع المغرب يزخر بكفاءات ماهذا التناقض.والطامة الكبرى أن الشعب غير راض عن تسيير الأوقاف والأموال المنظورة بها …..

  4. خروجهم من هذه التشكيلة الحكومية له مبرراته. الأيام القادمة ستبرز لنا السبب و ما هو الدور الذي يناسبهم. بالنسبة لي بنشعبون : والي بنك المركزي خلفا للسيد الجواهري و العلمي مكلف بقطب الصناعة و التجارة و الإستثمارات الخارجية تحت غطاء مركز أو ماشابه ذلك قريب جدا من مركز القرار. و الله أعلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى