جريمة قتل مروعة بعد طعن مستخدمة بمستشفى 20 غشت بالبيضاء
وقعت ظهر اليوم جريمة قتل بشعة بجنبات مستشفى 20 غشت بالدار البيضاء.
و حسب التفاصيل المتوفرة لحدود الساعة، فقد فارقت الحياة شابة تشتغل بالقطاع الصحي بمستشفى 20 غشت بالدار البيضاء بعد أن تعرضت لاعتداء شنيع.
و أضافت ذات المصادر أن الشابة الهالكة تعرضت لطعنات غادرة بالسلاح الأبيض مما عجل بوفاتها على الفور.
و تجهل لحدود الساعة تفاصيل الاعتداء، غير أن شهودا عيان أكدوا أن المستخدمة حاولت الفرار من قبضة المعتدي غير أنه شرع في طعنها بالرغم من توسلاتها و تدخل بعض الأشخاص.
هذا و حلت مباشرة فور تلقيها إخبارية بالموضوع، دورية من عناصر الشرطة القضائية و العلمية لمسرح الجريمة حيث أعطيت تعليمات النيابة العامة للتحقيق في الجريمة.
لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم يجب على السلطات القضائية ان تقوم بمهامها تجاه هذآ المجرم ولا تتساهل معه في أشد قسوة العقوبة.
اعتقد ان وراء ذالك مشكل كبير ببن الضحية والمرتكب الجريمة البشعة التي أدت بها الى الوفاة في الفور ونتمنى السلطات القضائية البحث الدقيق في هذه الجريمة.
حتى وإن كانت هناك حسابات فيما بينها لاتصل للقتل والتهور . وضياع حياة ومستقبل ..هي بوفاتها وهو مصيره الجسن الؤبد.
الحكم عليه بالسجن قليل في حقه يريت لو يطبق قانون الإعدام او على الأقل حكم الله في القصاص..
اللهم ارحمها واغفر لها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة يارب وصبر اهليها الصبر والسلوان وإن لله وانا اليه راجعون حسبي الله ونعم الوكيل فيه
الحكم عليه بالسجن ليس هي العدالة لانه سيقضي مدة سجنه ويسترجع حريته كأن شيئاً لم يقع..
أين هي جمعيات وحقوق الإنسان في التدخل لحماية ارواحنا لمىرتكب مثل هذه الافعال الإجرامية البشعة
ذهب شبابها هباءا منثورا حسبي الله ونعم الوكيل فيه إن لله وإن إليه راجعون.
مرتكبين مثل هذه الافعال الإجرامية البشعة يكون متعاطي المخدرات.لذالك لايشعر بما يفعله..
إن الله حرم قتل النفس بغير حق.فهذا المجرم وجب عليه القصاص.
الإعدام ثم الإعدام ثم الإعدام .حتى يكون عبرة للآخرين لمن يتجرأ ويتعدى حدود الله.
حتى وان كانت هناك علاقة بينهما لايتجرأ ويؤدي بها الى الوفاة . كما قال تعالى (تعارفوا بالمعروف وتفارقوا بالمعروف)
كل من تسول له نفسه بارتكاب مثل هذه الافعال الإجرامية يجب عليه القتل مباشرة بدون نقاش. لأنه تعدى حدود الله وعليه تطبيق القصاص.
هناك إهمال من طرف المستشفيات وكامرات المراقبة .وقلة الأمن الوطني أمام المستشفيات…..كما يقال المثل المغربي (اخل يا بارك بحمارك). هههههههه
يجب اليقضة وتكثير من الأمن حتى يعم الاستقرار داخل اي مستشفيات وهذا ما نريده من الحكومة الجديدة وأن تأخذه بعين الاعتبار.
هذآ ما لاحظناه في الآونة الأخيرة من خطف وقتل واغتيال واغتصاب وبالاخص في المستشفيات العمومية والحكومية .هل هذا راجع إلى عدم الشغل والبطالة او المخدرات اوووووووووووووو ولاندري!!!!؟؟؟؟
نتمنى اللطف والسلامة يارب وأن يأخذ القضاء مجراه بدون رحمة ولا شفقة لمدبر هذه الافعال الإجرامية التي ذهبت ضحيتها تلك الممرضة.
كلكم موافقين معي على تطبيق الإعدام في هذه الجريمة البشعة.حسبي الله ونعم الوكيل فيه.
نعم أنا موافقة معك أختي عائشة .حتى يكون عبرة ودرسا للآخرين لمن يتعدى حدود الله.