وهم الرّيادة ..هل يعي تبون عن أي جزائر يتحدث ؟
يبدو أن تضخم وهم الربادة الاقليمية وصل الى حد الهلوسة عند حكام الجزائر وعلى رأسهم عبد المجيد تبون الذي لايتوانى في كل خرجة اعلامية له في ترديد خطابات نجحت المؤسسة العسكرية الحاكمة بالجار الشرقية في تحويلها إلى مسكنات و”منومات” لشعب أغتصبت مقدراته .
مناسبة الحديث، تصريح للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم السبت، بالقول أن الجزائر قوة ضاربة، وكل العالم يعرف قوتها، متابعا “أن كل العالم يعرف أن الجزائر قوة جهوية واقليمية ..” وهي التصريحات التي جرت على تبون سيلا من الانتقادات التي وصل بعضها حد السخرية حيث علق أحد النشطاء الجزائريين قائلا :”عن أي جزائر يتحدث الرئيس تبون ؟”
وفي قراءة سريعة لتصريحات الرئيس الجزائري التي تكتسي طابعا نديا بعيدا عن الواقع الذي يفند كل ماجاء على لسان تبون ، فالجزائر منذ عهد الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة شهدت كسوفا تاريخيا لنفوذها ودورها في المنطقة بل أن الحضور الجزائري في القضايا الاقليمية والجهوية كان شاردا في الوقت الذي ركزت فيه المؤسسة العسكرية جهودها نحو الاانفاق العسكري .
وفي المقابل فالمغرب شكل دائما نموذج الفاعل الإقليمي الذي يسعى إلى أن يتحوّل مرجعاً للأمن الإقليمي ومورداً له، يستعمل بنجاعة موارده بتحويلها إلى أدواتٍ فاعلةٍ للرفع من تأثيره الإقليمي عكس الجارة التي استنزفت مقدراتها في الوقوف أمام المملكة التي يشهد لها بالريادة الاقليمية الحقيقية لا تلك التي تقبح في مخيلة العجائز.
معروف على تبون الكذب حتى اصبح ينعث بكذبون. يسمي نفسه برءيس ولا يعرف مقاس قوة الدول، لا يطلع على ما وصل اليه الجيران من قوة في جميع المجالات. ان كان يقصد الترسانة العسكرية فهو مغرور وليس قياس التقدم والتطور لان العسكر الجزائري لا خبرة له ولا تجربة له وقادته عجزة أصابهم مرض الشيخوخة، ومؤسسة ينخرها الفساد.
هذه أعراض مرض الزهايمر الله ينجينا و ينجيكم .
و الغريب أنه أصبح مرضا معديا بين العصابة الحاكمة في الجزائر
يجب أن لا ننبه الجزائر إلى متل هذه الخرجات . يجب أن نسايرهم فيها و أن لا نبين عيوبهم حتى يزدادوا تخلفا و المغرب يتقدم في صمت
بويا عمر سدوه
بويا عمر سداتو وزارة الصحة أيام البروفسور الوردي
انه مفعول الزطلة تبون يرى الجزاءر قوة اقليمية وكل الدول تاخد تجربتها و مشورتها اما لعمامرة فقال ان الجزاءر لديها حلول ناجعة لخروج العالم من الازمة ما بعد كورونا سيطرحها على في الامم المتحدة نهاية العصابة بالفعل اقتربت
والله العظيم حنا المغاربة ممسالينش ليكم, والله لدينا انشغالاتنا, ممسالينش ليكوم أيها العجزة. نصيحة أبدية إغلقوا أفواهكم وألسنتكم المسمومة وقلوبكم المملوؤة بالحقد والحسد…فقد أصبحتم عرضة للسخرية العالمية. نحن دولة الفتوحات وأرض اللقاءات وملتقى الحضارات وسماؤنا مفتوحة لكل الطائرات ليس كأسطولكم المتهالك المفلس الذي ينقل الغبرة والكوكايين لرئيسكم وأبنائه وجينيرالتكم…
الشعب ينتظر خطّة استعجالية للفيضانات وطوابير الماء والمواد الغذائية…و…والرد على إهانة فرنسا وإهانة لخضر الإبراهيمي الذي حطم أسطورة بلد المليون ونصف مليون شهيد.
من الأحسن السكوت العقلاء مثل الصين والقوى العظمى يبنون اقتصاد هم أولا بالسكوت ولا يكثرون الثرثرة “احنا درنا،او فعلنا .فتراهم أين وصلوا وهؤلاء مثل حكام الجزائر يدعون بأنهم قوة اقتصادية وإقليمية ولكن أين هو الاقتصاد الذي يجعلك عاجزا أمام أبسط الاشياء
الجزاءريون ملقحون بلقاح بوخروبا الذي زرع فيهم بدور الاكاذيب حتي اصبح الجميع لا يعرفون الا الكذب ويكذبون حتى على انفسهم واصبح الكذب هو العملة المتداولة بينهم.
تبون وكابرانات فرنسا يعتقدون ان مساحة البلد وثرواته هي من تعطي الريادة اليابان لاثروات لها والزلزال يضرب بها من حين الى اخر ومع ذلك فهي من البلدان الرائدة والمتقدمة عالميا
انها آثار الهرم والشيخوخة، هناك من لا يتوفى حتى يصاب بالهلوسة ويصاب بالزهايمر او يكون احمقا. الله يهدي ما خلق. الأعمار بيد الله قريبا ستسمعون وفاة تبون ليلتحق ببوتفليقة وصالح.
والله اصبح حكام الكبرنات المرادية المختلين
كالمجانين التايهين لايعرفون ماذا يقولون ولا
مايفعلون يرددون كلامهم في كل خرجة نفس الكلام، ولا حتى صحافييهم مثلهم ،المغرب خرج لهم العقل، المغرب يتقدم والجزائر تتأخر والسبب
بحقدهم وكراهيتهم وعقليتهم التي اصبحت من الماضي لقد اصيبوا بمرض اسمه
المغرب مثل مرضى النفسانيين كلما تكلموا يرددون
نفس الكلام بدون تفكير مسبق ،كل يوم مؤثمر
ويخرجون منه بقرار ضد المغرب،انساو الشعب
وحجياتة من تلقيح ومواد وماء وعدسها وبصلها
الطوابير في كل شيء نيت الاعمى القاه في عكازو
والله لا ينفع مع هؤلاء العصابات المرادية الأ الكرسي المتحرك أربع عهدات أو أكتر
خوذوا حكام الجزائر الى المستشفيات العقلية لانهم مرضى ولا يشعرون مثل تبون مريض بالزهايمر وسنقريحة مختل عقليا اما الاخرين كل واحد له مرض مختلف
والله ثم والله لوكان عندنا في المغرب لما كان سوى مقدم او شيخ في المقاطعة لان هذا،الرجل امي ولايع،ما يقول ومجرد بيدق وعبد للكبرانات،ونهايته،قريبة،ان شاء،الله على يد الله هو والكبرانات العجزة
هل سمعتم بذالك القوي الذي دخل إلى مقهى وقال من اسمه عبد النبي، فقام رجل قزمي وضعيف وقال انا هو عبد النبي، فاخذه القوي وارفسه ضرب وتركه وخرج، فلما سألوه الناس لما فعلت هذا، قال اني ضحكت عليه اني ليس اسمي عبد النبي!!! ، وهذا هو صاحبنا يريد أن يكون اسمه عبد النبي.
مسكين، الله يرد بيه،
تبون المسكين لا يقول الا ما احي اليه من شنكريحة و نزار و توفيق ،
من يدعي القوة الاقليمية عليه ان يرجع الی التاريخ الغير بعيد ،فعبد الناصر كان يدعي نفس الشيء و انهار في 3 ايام نفس الشيء لصدام حسين و القدافي ،
و من الممكن ان هٶولاء يدرسون تقسيم الجزاءير لاجل دالك يسعون الی اختلاق العدو الخارجي سعيا لحرب ستكون نقمة علی الشعب الجزاءيري ،
قراءة التعاليق تعطيك الانطباع بأننا نسايرهم منطق اللهاية!!
لا يهمنا لا تبون و لا الجزائر ،ما يهم هو وطننا، بناؤه، اقتصاده ،تحسين و ضع مواطنيه، حتى يعلم من سيسيره اننا سنراقبهم!!
عدا ذلك فهو خلق ممثل لتبون بيننا!!
ان سياسة عدم الرد التي تتبعها السلطات العليا، لخير نهج في التعامل مع هؤلاء!!
مجرد تساؤل.
جهل أم تجاهل !!!؟؟؟
“وفي المقابل فالمغرب شكل دائما نموذج الفاعل الإقليمي الذي يسعى إلى أن يتحوّل مرجعاً للأمن الإقليمي ومورداً له، يستعمل بنجاعة موارده بتحويلها إلى أدواتٍ فاعلةٍ للرفع من تأثيره الإقليمي” انتهى الاقتباس.
صاحب المقال يجهل حقيقة المغرب أو يتجاهلها.
قال عبد الحميد بنخطاب: أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس أكدال-الرباط، ورئيس الجمعية المغربية للعلوم السياسية.
– “أن القوة الإقليمية هي تلك الدولة التي في استطاعتها أن تحول مواردها الاجتماعية والعسكرية إلى نفوذ دولي جهوي، متسائلا: “هل نملك هذه المقومات؟ نحن بعيدين عن هذا الأمر”.
– بلغ الدين الداخلي ما يقارب 640.5 مليارات درهم مع نهاية شهر غشت المنصرم، بعد أن ارتفع بأزيد من 35 مليار درهم خلال الشهور الثمانية الأولى من سنة 2021 حسب تقرير شهر أوت لمديرية الخزينة العامة وديونها الخارجية تناهز 100 مليار دولار، ولا حليف له.
– ذكر المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن حوالي 60 في المائة من المغربيين يضطرون إلى السير على الأقدام لمسافات طويلة في الوسطين الحضري والقروي.
هذه النسبة من السكان التي تضطر إلى السير على الأقدام تضم تلاميذ المدارس والعمال ذوي الدخل المحدود والنساء.
– في دولة عريقة، تمتد لأكثر من إثني عشر قرنا، تتولى أمورها ملكية مواطنة، منذ أزيد من أربعة قرون، في ارتباط قوي بين العرش والشعب وتمتع بنعمة الأمن والاستقرار، التي لا تقدر بثمن، يفر مواطنها إلى جهنم في الجزائر وليبيا وسوريا والعراق ليحتجزوا في غياهب السجون.
– ومن وجد من المغربيين كوب قهوة أو كأس شاي فذلك دلع لم يعد معمولا به حتى في سناريوهات الأفلام كما قال سعيد بن عائشة.
– لعدم الأرقام أتحاشى ذكر نسبة الفقر والبطالة والدعارة والتسول.
كلامك فارغ كله هرطقات لامجال للمقارنة بين الدبلوماسية الجزائرية والدبلوماخية المغربية راجع حساباتك يامسترزق واطرح موضوع بحيادية وبمصاقية كفاك عبثا واستهتار بعقول المغاربة ا