أمينة منظمة حقوقية عن وفاة بلفقيه ..بندقية الصيد شحال طولها ؟

توفي صباح اليوم الثلاثاء، المرشح السابق لحزب الأصالة والمعاصرة لرئاسة جهة كلميم واد نون، عبد الوهاب بلفقيه، بالمستشفى العسكري بكلميم.

وأفاد الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بكلميم، أن النيابة العامة أمرت بإجراء بحث قضائي معمق للوقوف على ظروف وأسباب وفاة المسمى قيد حياته عبد الوهاب بلفقيه، متأثرا بجراحه جراء آثار طلقة نارية بمنزله، مع إجراء تشريح طبي على جثمان الهالك.

وأضاف البلاغ أن التحريات الأولية التي تم إجراؤها بعدما انتقلت مصالح الشرطة القضائية إلى منزل المعني بالأمر، حيث تم إجراء معاينات بإحدى الغرف تم العثور فيها على بندقية الصيد المستعملة في إطلاق النار وكذا بقع الدم، تفيد الاشتباه في إقدام الهالك على الانتحار عن طريق استعمال البندقية المذكورة التي تم حجزها قصد إجراء خبرة تقنية عليها.

وتفاعلا مع الواقعة كتبت الأمينة العامة للمنظمة الوطنية لحقوق الانسان والتنمية البشرية وفاء فشتال  تدوينة فيسبوكية قالت فيها” هل هو انتحار ام اغتيال ..هل هي حادثة سير ام اغتيال ..هل هو اختفاء ام اختطاف..  ثم هل ثم هل  ثم هل ؟

واضافت في تدوينة اخرى ” الناس الي مجالهم الصيد ..بندقية الصيد شحال طولها وهل يمكن تصويبها نحو البطن والضغط على الزناد في نفس الوقت ..من باب الحق في المعلومة

 

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. وتفاعلا مع الواقعة كتبت الأمينة العامة للمنظمة الوطنية لحقوق الانسان. سبحان الله واش هاد السيدة بغات تطفل على البوليس هادا كل شغل الشرطة المتخصصة

  2. واد الشراط ضهرت حقيقته ،اليوم طرق اكثر بلادة ،الشيء الذي يخفى عن الجميع ان الشعب يوم سيخرج لن يدخل المنازل مادام اعداء الله من الخونة بيننا ،واش كل سياسي دو كفاءة ومثقف يتم تصفيته، واش نساو بأن الله رقيب ،وان الموت حق ،؟!!!!
    راه داك نهار غيقدر يوقع في اي لحضة والمنطق والواقع لا يبشر بالخير مما نعيشه

  3. عبد الله باها مات في واد الشراط وطمس الملف ولا احد يتابع في ملابسات القضية. و الأن جريمة غريبة أو انتحار أغرب. على الجعيات الحقوقية التحرك لان هذه الاعمال اذا كانت مدبرة ستتكرر وتسيئ لذكاء المغاربة

  4. لي ما في خبارهاش هو أصحاب الإختصاص يعرفو الطلق الناري عن بعد أو عن قرب وأخطاء كثيرة وقعت لحاملي السلاح أودت بحياتهم منهم صديق الله يرحمه وأن لله وأن إليه راجعون

  5. هذا ان دل على شيء يدل ان من يحكمون البلاد في الخفاء لا يريدون اصلاحا فعلي و جاد لهده البلاد و لا يريدون محاربة الفساد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى