الملك محمد السادس يعزي الرئيس الجزائري في وفاة بوتفليقة
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية فخامة السيد عبد المجيد تبون ، وذلك على إثر وفاة رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة.
ومما جاء في برقية جلالة الملك “علمت، ببالغ التأثر والأسى، بنبأ وفاة المشمول بعفو الله، رئيس الجمهورية السابق، المرحوم عبد العزيز بوتفليقة تغمده الله بواسع رحمته”.
وأعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة الأليمة، للرئيس الجزائري ومن خلاله لعائلة الفقيد وللشعب الجزائري الشقيق ، عن أحر التعازي وأصدق المواساة، “داعيا الله تعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يشمل الراحل الكبير بمغفرته ورضوانه ويسكنه فسيح جنانه”.
وأكد جلالة الملك “كما أستحضر الروابط الخاصة التي كانت تجمع الفقيد بالمغرب، سواء خلال فترة النشأة والدراسة بمدينة وجدة، أو في مرحلة النضال من أجل استقلال الجزائر الشقيقة . كما يسجل التاريخ أنه طبع مرحلة هامة من تاريخ الجزائر الحديث”.
لو كان العكس في المغرب
والله ثم والله لن تبعث الجزائر ولا اي مسؤل فيها ببرقية تعزية . العدو يبقى عدو ولو تبسم لك.
العداوة تابتة والصواب يكون.
في الحقيقة نحبك ونحترمك ولا اتفق معك .لا عزاء للكلاب الضالة.
كل المنابر الإعلامية تتكلم عن برقية تعزية إلى أسرة الراحل وليس إلى السلطات الجزائرية!!!!
مجرد تساؤل.
ما هو المغزى من هذه الرسالة !!!؟؟؟
في الظروف التي تمر بها الأزمة بين البلدين، لا أفهم المغزى من هذه الرسالة، ومن يحاول أن يخلط بين الأخلاق والروابط والسياسة فهو يعبث.
كان على الملك غض النظر عن وفاة بوتفليقة أصلا، أو وجه رسالته مباشرة إلى عائلة المتوفى، ولن يلام ويعذر في الحالتين.
وكونه بوتفليقة ولد في المغرب لا يبرر توجيه الرسالة إلى تبون إلا أن يكون لها غرض أخر. وقدي يُسيء الكثير تفسيرها ويفسرها تفسير سلبي.
تبقى الاسود اسود و الكلاب كلاب
هذه من شيم الملوك العظام عبر التاريخ فالاخلاق و النخوة و احترام الاخر واجب رغم الاختلافات ففي النهاية كل شيء الى زوال و يبقى ذكر المرأ اكان شهما ام جبانا
شيء غريب ان تدعو لمنافق وعدوك بالرحمة
كان الرحمة موجودة في زر ، ضغت على زر تصل الرحمة . محكمة الله شيء اخر لا يمكن لبشر تصوره ابدا . وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم.