الشوباني معلقا على الهزيمة: لايوجد تفسير حتى لو كان الحزب عدوا لدودا لكل طبقات الشعب

غريب مدا تتوقع في ولايتكم لم نرا فيها سوى القمع والزيادة في كولي شئ حتا الوقت زتو فيه لا صحة ولا تعليم ولا عمال انزفتوم جيوب الفقرا حسبا الله ونعما الوكيل فيكم شكرا لي المغاربة على تئديبكم

هذه الانتخابات بينت وبالملموس ان الشعب قادر على توجيه حكومة بلاده وذلك بعقاب كل حزب اخل بوعوده او تلاعب بشؤون بلاده.
وبنوع من النقد الذاتي المجرد يجب على حزب قاد الحكومة وسقط في الانتخابات ان يراجع افكاره ويقف على اخطائه في ادارة الحكم، وليس إصدار احكام وتهم لا دليل على صحتها.
فالشعب يكون طيلة مرحلة حكم حزب ما ملاحظا لكل شاذة وفاذة تصدر عن المسؤولين، وبالتالي لا داعي للغضب والقلق من عدم النجاح والاستحقاق، وإلا فقد يزيد ذلك من تكوين فكرة سيئة عن الحزب.

امنيتي ان تلغي الحكومة المقبلة حالا تقاعد البرلمانيين والوزراء السابقين لنرى ردة فعل مناضلي حزب العدالة والتنمية العتيد اصحاب بليكي والدبخشي !!

السلام عليكم، نصيحة لللشوباني أن يدخل سوق راسو، عليه إن لا ينسى ما فعله أولا كوزير ٢ كرئيس جماعة.

أسباب خسارة حزبكم بإختصار هي:
– وعدتكم بأشياء كثيرة و لم توفوا بوعودهم.
– مررتم العديد من القوانين والتشريعات لا تخدم السواد الأعظم من الشعب و لم يجرؤ أي حزب أن يمررها من قبلكم.
ظهرتم و انكشفتم للشعب على حقيقتكم، فمرجعيتكم الإسلامية ما هي إلا قناع لدآب في زي نعاج.
أين دهبت: غرغري أو لا تغرغري …

حقيقة كانت مفاجاة بالنسبة لقيادة حزب العدالة والتنمية؛لكن بالنسبة لكافة الشعب كانت عادية؛بل بالعكس؛الشعب قال كلمته وعبر ديمقراطيا.لانه في الحقيقة خانوا الامانة وكذبوا على الشعب ولم يفعلوا شيءا فاحسن الجزاء هو من 135مقعد الى 13مقعد لكي لا يظنوا بانهم اذكياء وعباقرة داءما يفوزون…فهذه هي عبقريتكم من القمة الى الاسفل !