“نداء الى العقل”.. 100 شخصية مغربية وجزائرية تطلق عريضة لوقف التصعيد
في الوقت الذي تسعى فيه المؤسسة العسكرية الحاكمة بالجزائر الى التصعيد تجاه المملكة المغربية كان آخرها قرار قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ، أصدر أكثر من مئتي شخصية مغربية وجزائرية من المجتمع المدني “نداء إلى العقل” و”وقف التصعيد” بين البلدين.
ونشرت العريضة السبت حيث دعت إلى “وقف التصعيد وتوطيد أواصر المحبة والتعاون، ودكّ الدعوات للمواجهة والعداء، وبناء الغد المشترك الواعد”، حيث أعلن الموقعون وهم مثقفون وأكاديميون وناشطون في المجتمع المدني وغالبيتهم من المغرب، رفض “هذه الوضعية المؤدية إلى مواجهة غير طبيعية، تتنافى مع مصالح الشعبين والمنطقة”.
وكانت الجزائر أعلنت في 24 غشت قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الرباط دون ان تقدم مبررات مقنعة حيث أعرب المغرب من جانبه عن “الأسف لهذا القرار غير المبرّر تماماً”، مؤكدا أنه “يرفض بشكل قاطع المبررات الزائفة، بل العبثية التي انبنى عليها”.
المغرب كل مافعل حتى الآن هو رد فعل في حدوده الدنيا يراعي فيه الاواصر التي يتحدثون عنها في مقابل غباء الكابرنات لكن ان واصلوا الابتزاز سيرون أحفاد من وقف في وجه الصليبيين والعثمانيين
لن يكون هناك مستقبل للمغرب العربي ما دام النظام الدمؤي العسكري…جاثما على البلاد والعباد…في بلاد اامغرب الأوسط، يجب ان نعي هذه الحقيقة والا نتعلق بالوهم
يجب ان تبقى الحدود مغلوقة نهاءيا لا يمكن ان تتعامل مع اناس دارو في المغرب الشر هاد الجار العدو لا دين لهم والعيادو بالله
الجزاير قطعت العلاقات دونِ مبرر؟
اعطيكِ مبررات
تطبيعكمِ مع الصهاينه
اغراق الجواير بالمخدرات
التجسس على الجزاير
مسانده حركه الماك.الارهابيه
و زيد على هذا نكرهوكم.لانكم.ناس تاع شر و حقودين و بلاد دعاره
لا علاقة،لنا، مع الكبرانات المجرمين واسقط النضام الجزاءري الغبي
أكثر من سنوات ونظام الحكم الجزائري يسيطرون على الشعب الجزائري باحتقاره وظلمه عكس المغرب والحمدلله على مملكتنا المغربية لهذا فالنظام العسكري الجزائري حاول بكل الطرق اللامعقولة لمحاولة ضرب الوحدة الترابية المغربية ولكن بقدرة الله فشلت خطته الإجرامية مستعملة اللاف من الدولارات من اجل شراء الأسلحة اصرفها على المرتزقة ولكن لن يصلوا لمبتغاهم نحن المغاربة يد واحدة فالصحراء مغربية احبوا أم كرهوا فستضل مغربية الى ان يرث الله الارض ومن عليها وعاش ملكها وشعبها.
هم من بدؤوا والبادؤ اظلم هم من قطعوا العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ولهذا لا داعي لمحاولة الصلح لان من وراء ذالك سوى المشاكل فقط …
خطة النظام الجزائري فاشلة ضنت أنها بقرارها ستكون قد هزمت المغرب ولكن للأسف الشديد لم تصل بعد إلى مبتغاها فهذا يجب عليها أن تتركنا بسلام لانريد معها نزعات لأننا نراعي للمودة والروابط التي تربطنا معا ومن ناحية أخرى لا نريد فتح الحدود.
رغم التدخلات الدول العربية والغربية من أجل الصلح بين البلدين ولكن المغرب قوي بملكه وشعبه فهو متشبت بترابه المغربي وبكرامته من اجل صحرائه وسيادته ولهذا نطلبوا من الجزائر ان تتركنا في حالنا نحن نريد ان نعيش بسلام..
يعرف بالنظام الجزائري انه يمارس انواع الحيل والمنكر ولكن رغم حيله ومناكره فلن يصل إلى مبتغاه فالمغرب له بالمرصاد بحكمة وعقلانية وليس بجهالة وعدم الوعي لان لديه ملك وشعب قوي يقفوا لهم بالمرصاد لكل من سولت له نفسه الاستهزاء والاستهتار بارواح المواطنين نحن يد واحدة فالصحراء مغربية احبوا أم كرهوا فستضل مغربية الى اخر عرق مغربي.
في الواقع المغرب ربح الرهان حيت أن المغرب بعقلانية ومسؤولية تسيطر على الوضع ويستحق التباهي بها بين الدول العربية والغربية اما الجزائر بغبائها لم تعرف التصرف والمعاملة الحسنة بينها وبين المغرب وهذا ما أدى بها بدفع الثمن غالي.ولا ينفع الندم.
لانريد صلح معهم اوفتح الحدود لأن كلخ هذآ سوى صداع الرأس فقط والمثل المغربي يقول(من دارها بيديه يفكها بسنانسه) والفاهم يفهم….