سياسي إسرائيلي: “لو تجرأ تبون على المغرب سوف يصبح حسابه مع إسرائيل”
هدد عضو اللجنة المركزية لحزب العمل الإسرائيلي مئير مصري الجزائر ورئيسها عبد المجيد تبون، بسبب التصريحات الأخيرة للمسؤولين الجزائر ضد المغرب، وقرار قطع العلاقات الدبلوماسية.
وكتب مصري وهو أستاذ للعلوم السياسية بالجامعة العبرية في القدس على حسابه في تويتر باللغة العربية: “لو تجرأ تبون على المغرب سوف يصبح حسابه مع إسرائيل.. وإسرائيل لا تمزح”.
وأضاف: “أقول لمرتزقة تبون الذين يهاجمونني منذ الصباح: المغرب خط أحمر!”.
كلما تكلم شيطان صهيوني إنجر الحمير بالنهيق ,لهذا أصبح أجبن خلق الله بعبع يوضع في الصفوف الأمامية ,داعش الصهيون تختبأ خلف تحالف دولي أمريكي و أوروبي ,فصارت دولة إستطانية يعظمها حمير إستهلاكية
جاوب الشنقريحة مالك سكت،فين العمامرة
موقف بطولي لهدا السياسي نشكركم على تضامنكم معنا
ولا ننسى ان للمغرب رجاله
من حق كل مغربي من مغاربة العالم سواء بفرنسا اسبانيا إيطاليا إسرائيل أمريكا المانيا هولندا ان يعلنوا و يؤثرروا على أصحاب القرار في الدول التي يتواجدون بها للدفاع عن مصالح الشعب المغربي
إذا حاربنا إخواننا الجزائريين فلن نرضى بأي إسرائيلي في صفوفنا…نحن إخوة نتقاتل و نتصالح. ..أما الإسرائيلي فهو عدو المغربي و الجزائري على السواء
حبذا لو حمت نفسها من مناضلي غزة. هذا العب الدراري. عصابة وجماعة من المرتزقة تقدم نفسها للدفاع عن المغرب.المغرب الابي غني عن الصهاينة ولا حاجة لنا حتى بذكر اسمهم. ولتظل الجزائر عمقنا الاستراتيجي والتاريخي .أما الاشخاص فلن يدوموا وكل شيء يتغير وبعد الشدة يأتي الانفراج. ولا يدخل بين الظفر واللحم الا الوسخ. والصهاينة وسخ الوسخ.
نقول شكرا جزيلا على هدا الموقف الشجاع ولكن اعلموا أن بلاد المرابطين والموحدين والمرنيين والعلويين لها رجال من طينة خاصة قادرين على حماية البلاد والعباد .
الإسراءليون يدافعون عن بلدهم المغرب بكل قواهم هم افضل من الجزاءريون ومرتزقاتهم
شكرا على هذا الشعور النبيل من الدولة العبرية في وقت الشدة لكن المغرب قادر على الدفاع على نفسه وحدار ثم حدار من ضربة المظلوم اذا كان يجنح الى السلم ليس خوفا ولكن احتراما لحسن الجوار ووحدة اللغة والدين والدم.
اقتربت الساعه عندما يهيمن اليهود على العالم فانتضر الساعه
نحن حررنا أرضنا بأنفسنا وأجدادنا تركوا لنا إرثا من البطولات لن نفرط به أما الجزائر فهي تحاربنا منذ أن استقلت بمساعدتنا ولم تربح شيئا واصلا هم جبناء يحاربون من وراء كيان انفصالي ولن يقدروا الاعلان على الحرب ببساطة هم ليسوا أحرار في أخد القرار لانهم ازالوا متعاونين مع فرنسا حسب إتفاقية تقرير المصير
من يستوعب جل التدخلات الإسرائيلية يرى (لو كان فهمه منطقي) أن الكلمات لها معنى واحد وهو تجنب التصعيد.يعنى ولا إسرائيل تريد رؤية لجوء الى أسلحة التي تتباهى بها عجزة الكابرانات خردة التي جمعوها خلال الأربعين سنة.لعنة الله عليك المسمى (لعنة عليكم،)ما أنت إلا ضحية وسخ لأفكار وتداعيات أسيادك الكابرانات العجزة.
للمغرب رجاله يدافعون عنه وعددهم يفوق 40 مليون وفي إسرائيل مغاربة من حقهم الدفاع عن وطنهم ألم ندافع عن اخواننا الجزائريين في معركة اسلي ضد المستعمر وتنكر اخواننا تضحية المغرب في سبيل الجزاءر مستقلة وحرة لكن الخلل وكل الخلل في العصابة الحاكمة وكابرانات الجزاءر اما الشعب الجزاءري نكن له كل المودة والاحترام ونتمنى له الاستقلال من العصابة الحاكمة التي تنهب كل خيرات البلاد .
من بين أسباب الرئيسية لتطبع المغرب مع إسرائيل: الجزائر. هذا لايرضي الجزائر ليس حب في قضية الفلسطينية بل الخوف من هذا الاتحاد إسرائيلي المغربي خصوصا في المجال الحربي لهذا يجب على الشعب المغربي أن يكون راضي عن هذا التطبع لان الجزائر أخطر من اليهود والتاريخ أظهر ذلك
الحر بالغمزه ۔ و لحمار بالدبزه ۔ اجدادنا الشرفاء هکدا علمونا
اخواننا هم اليهود المغاربة،وليس جار السوء
المغرب كانت تحشر ،في كل مصيبة الآن من كنا ندافع عنهم بالأمس اصبحوا يريدون التمرد علينا لايعرفون أن للرجال تاريخ لا يحلم به العالم، ومن لم يتأكد فليدخل ويسأل جدته ربما جده أعطاها خبرا قبل موته، تعالي يا جزائر، يا كابرانات، المرتزقة لكي يعيد التاريخ نفسه نحن مستعدون كمآ وكيفا
1963 لا ننساه ونريد إعادة السيناريوا
المغرب امة وحضارة وتاريخ مشرق في كل االمجالات ..النظام الجزائري وزبانيته فهم لا يمثلون الشعب الجزائري ولا يعبرون عنه .اما صب الزيت في النار من قبل الصهاينة ونحن اعلم بهم في زرع الفتن والحروب لانها السبيل الوحيد امامهم من اجل التغلغل والربح كما يشهد التاريخ بدلك .فالمملكة المغربية بملكها وشعبها قادرة وقوية في مواجهة اي خصومة بعيدا عن دعمكم المشبوه .ستنقشع غيمة الاضطراب مع الجزائر عاجلا ام اجلا لاننا نعيش مع بعضنا قرونا وامد طويل من الزمان …
المغاربة قادرون عن الدفاع عن وطنهم لايحتاجون لاحد التاريخ خير شاهد على ذلك