فرنسا ترفض تسليم فرحات مهني للنظام الجزائري

قالت مصادر صحفية ، أن فرنسا رفضت بشكل قاطع تسليم فرحات مهني رئيس حركة استقلال منطقة القبائل، للنظام الجزائري.

وكانت السلطات الجزائرية الخميس الماضي، أصدرت مذكرات توقيف دولية بحق رئيس “حكومة القبائل” فرحات مهني، متهمة إياه بالوقوف وراء جريمة حرق شاب بولاية تيزي وزو وبوقوفه أيضا مع حركة “ماك” كرئيس لها، حسب ادعائها.

وكان قد أصدر النائب العام بمجلس قضاء العاصمة الجزائرية مذكرات توقيف دولية ضد فرحات مهني، رئيس حركة استقلال منطقة القبائل، وأيضا “مدبري جريمة مقتل الشاب جمال بن اسماعيل بمنطقة الأربعاء ناث ايراثن، بولاية تيزي وزو، شرق البلاد”

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. يعني فرنسا برأت المحترم مهني من الاكاديب العسكرية وهذا يتبث ايضا ان المغرب ورشاد والماك ابرياء الكبرنات ولاد لحرام. فرنسا دولة قوية ودمقراطية ليست كالخائنة اسبانيا

  2. إن المتابع للأحداث الكارثية المتعاقبة على الجزائر،بسبب حكامها البلداء.لقد أصبحت الجزائر تخبط خبطا عشوائيا محاولة سبق الزمن السياسي لتدارك ما فاتها من تأخر عن الأمم المحيطة بها وخاصة المغرب.فبدأت بالخبط غربا بقطع العلاقة مع المغرب معللة ذالك بأشياء يضحك منها حتى الأطفال،لكننا نحن في المغرب لم نستغرب،لأننا وخاصة أكبر العارفون منا بحكام الجزائر”الوجديون”يقولون عنهم “عشرة في عقل”.أما الخبطة الشرقية للجزائر فهي محاولة التدخل لإصلاح بعض النزاعات بين الدول،كليبيا وإثيوبيا، لكنها تتلقى الصفعات الواحدة تلو الأخرى.وخبطة الجزائر الشمالية فهي عندما تطلب من فرنسا أن تسلمها زعيم الماك، وقطع الغاز على إسبانيا الذي يمر عبر المغرب، ظانة منها أنها ستلقى استجابة لذالك.إن الجزائر هذه الأيام أصبحت تتصرف كأنها دولة عظمى في المنطقة تاركة جانبا المصير الإقتصادي لشعبها .إن الجزائر اليوم مثل ذالك الحوت (جغرافيا)الذي طارد فريسته الأصغر منه والأدهى منه حتى عمق ضعيف فلم يستطع أن يسبح في هذا العمق ليمسك بفريسته ولم يقوى على العودة إلى العمق الكبير، فأصبح يتخبط في مكانه.هذا هو تخبط الجزائر يا سادة.

  3. سنرى هل بلد المليون طابور سيستدعي السفير من فرنسا وقطع العلاقات مع فرنسا، ام سيتأكد الانبطاح والرخس. ويتأكد ايضا ان فرنسا هي من تسير بلد المليون طابور.

  4. إتحاد المغرب العربي مات والجزائر أحرقت ورقت ضغط بقطعها العلاقة مع المغرب لأن التقارب المغربي الجزائري كان مخيف ومرعب لن تستطيعوا بعد الآن إن تفرضوا وجودكم او حتى رأيكم على أي أحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى