حدادا على مصرع مهاجرين .. أحزاب اليسار توقف حملتها الانتخابية

علقت أحزاب اليسار، تحالف الفيدرالية، والاشتراكي الموحد وأحزاب أخرى، بقصبة تادلة الحملة الانتخابية، حدادا على أرواح ضحايا قوارب الموت، التي راح ضحيتها 18 شابا غرقا في عرض البحر، امس السبت، بعد انقلاب قارب للهجرة السرية.

وتقدمت أحزاب اليسار بتعزية، عبر بلاغ رسمي، محملة الدولة مسؤولية هروب الشباب الى الدولة

وقال بلاغ الحزب الاشتراكي الموحد، لم يجد شباب المدينة نصيبا في برامج الأحزاب، إلا رقما، غير مهم، في المعادلة الانتخابية.

الى ذلك يعرف أن 18 شخصا من أبناء تادلة لقوا مصرعهم امس السبت؛ غرقا في عرض البحر، بعد انقلاب قارب مطاطي كانوا على متنه في رحلة للهجرة السرية إلى أوربا.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. حملة انتخابية لتدويخ العباد. ولماذا لن يفعلونها من قبل. كم من زوارق انقلبت كم من مهاجرين توفو اين كان اليسار.لم نسمع ولو مرة اعلنو فيها حداد. بيع الوهم للوصول والاسترزاق.

  2. لآ حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم يخاطرون بانفسهم من أجل لقمة العيش وعيشة في الرفاهية ولكن لايعلمون انهم يخاطرون ولكن هذآ سببه البطالة فحسبي الله ونعم الوكيل في هذه الأحزاب السياسية التي خالفت الوعدد وتركت المواطن يتخبط مع الوقت

  3. هذآ حرام تفقد عائلة واحدا او واحدة من اكبادها كان عندهم وطموحهم في شغل يفظ كرامتهم بالديار الأوروبية والان الاحوال تتاسف لهذا كما يقال(البكاء على الميت خسارة …يبكي عليه وهو حي..) فهي المسؤولة على ما حصل لهم لكونها لم توفر لهم العيش حسبي الله ونعم الوكيل فيهم..

  4. إنها فاجعة كبيرة تلقاها اليوم سكان مدينة قصبة تادلة بهذا الخبر التي هز المدينة اثر وفاة 18 شاب وشابة رحمهم الله جميعا وجعلهم من الشهداء يآرب إن لله وإن إليه راجعون

  5. لآ حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم لقد لقي 18شخصا مصرعهم غرقا في عرض البحر في قارب الموت طمعا للهجرة السرية من اجل البحث عن العمل لهذا غامروا بانفسهم يجب على الدولة التي هي المسبب الرئيسي للوفاة في هذه الكارثة يجب وضع حلول لحد من هذه الظاهرة وليس اللجوء الى الإنتخابات التشريعية والجماعية بدون فائدة….

  6. لقد خلف هذآ الحدث حزنا شديدا على قلوبنا وخصوصاً عائلات الضحايا الذين لم يصدقون ما حدث نطلب من الله ان يصبرهم ونطلب الرحمة والمغفرة لهم واسكنهم فسيح جناتك بارب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى