مسؤولة إسرائيلية تصف أول رحلة للمغرب ب”اليوم التاريخي”
هبة بريس ـ الدار البيضاء
وصلت لمطار مراكش اليوم أول الرحلات السياحية القادمة من تل أبيب بعد أشهر من استئناف العلاقات بين المغرب و إسرائيل.
و مباشرة فور وصول أولى الطائرات السياحية لمطار مراكش، أكدت نائبة رئيس المبيعات والقسم التجاري لدى شركة “العال”، دينا بن تال، أن الأمر يتعلق بـ”يوم تاريخي” بفضل هذه الرحلة التجارية الأولى بين تل أبيب ومراكش، والتي تعد جسرا بين البلدين الذين تجمعهما “علاقات تعاون جيدة”.
و بعد أن ذكرت بن تال بأن حوالي مليون اسرائيلي تنحدر أصولهم من المغرب، أبرزت ذات المتحدثة أن هذه الرحلة التجارية المباشرة ستقدم عددا من فرص الأعمال وستستقطب مزيدا من السياح الاسرائيليين صوب المملكة.
نعلكم الله
لا للتطييع مع الصهاينة الإرهابيين
مرحبا باليهود المغاربة في بلدهم الثاني المغرب وسيلقون من المغاربة اجمل الترحاب وحسن الاستقبال ومثل هذه الزيارات ستوطد العلاقات الثناىية بين البلدين في العديد من مجالات التعاون
هادهي ارظ الله ليماد نحتفيل بلاخرين ونقولو لي هاءولاءي لا الكفر ملات واحيدة كلنا ابناء ادم عليه السلام ولو نختلفو في الدين او السياسة كل يسال على افعاليه امام الله
غزة تقصف الآن و المغرب يستقبل القتلة يالثمر و الحليب
ويل للعرب من شر قد اقترب
لكل من لديه رغبة لزيارة بلادنا قصد السياحة الحق في ذلك, شريطة التوفر على جواز السفر وباقي الوثائق التي تخول له ولوج التراب الوطني, كالتاشيرة; وطبعا من أي دولة كانت; لكن لا يجب علينا أن نبالغ في حفاوة استقبال الوافدين على بلادنا بشكل مبالغ فيه أيا كانوا; الشيء إذا زاد على حده انقلب إلى ضده ; شيء من عزة النفس, الرزاق الله, واليد العليا خير من اليد السفلى; مرحبا بكل البشرية وبدون تمييز عرقي أو جنسي أو ديني; إن العزة لله جميعا.
المهم هو حسن المعاملة ربما يسلم بسببها الزائر لأن دين الإسلام رحمة للجميع; وحذاري من ” الجعبة” من لدن البائعين والمرشدين السياحيين…
لا ثقة في من لا عهد لهم
لعنهم الله لا للتطبيع لو طبعت الحكومة نحن كشعب لا نطبع ولا نخون حسبنا الله ونعم الوكيل