غونزاليس: “نريد الخروج من أزمتنا مع المغرب في أسرع وقت ممكن”

هبة بريس ـ الدار البيضاء

تغير كبير في موقف إسبانيا الخارجي إزاء الأزمة مع المغرب و ذلك بعد أسابيع من التعنت و الغجرفة، حيث خرجت وزيرة الخارجية الإسبانية اليوم في تصريح صحفي أكدت فيه أن بلادها تريد إيجاد حل سريع لهذا المشكل.

و قالت أرانشا غونزاليس وزيرة الخارجية الإسبانية أن مدريد لا تريد لهذا المشكل مع الرباط أن يستمر و ستعمل على إيجاد حل له في أسرع وقت وفق ما سيقترحه المغرب.

و أكدت غونزاليس أن الأزمة التي اندلعت بين المملكتين قبل أسابيع لم تكن متوقعة، مضيفة: “دخلنا في أزمة لم نكن نريدها على الإطلاق، ومن الواضح أننا نريد الخروج منها في أسرع وقت ممكن”.

و أوضحت رئيسة الديبلوماسية الإسبانية أن بلادها ستعمل على خلق مساحة ثقة يمكن من خلالها إعادة توجيه العلاقات الثنائية بين إسبانيا و المغرب.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. صافي بلاش من هاد العلاقة المزورة ة الكاذبة ، الولايات المتحده الامريكيه احسن منكم و مما يأتي من عندكم.
    لا للمنتوجات الاسبانية.

  2. المؤمن لايلذغ من الجحر مرتين.
    الآن بعد أن أنهوا مسرحيتهم مع المجرم بن بطوش بدؤو في تلطيف الكلام وهم اللذين عملوا المستحيل لتركيع المغرب.لاثقة فيهم ولا في من وقف بجانبهم بعد اليوم.
    يجب العمل على التخلي نهائيا عن هذا الحلف وتحويل البوصلة في إتجاه أمريكا – إنجلترا – إسرائيل ونظيف الصين وتركيا ليكون تحالف برأسين ولايكون أحادي.

  3. الحل هو الاعتراف بالصحراء المغربية وفتح قنصلية في الجنوب والخروج من سبتة و مليلية المحتلتين

  4. لو كانت اسبانيا تتمتع بالحس والذكاء السياسي وتحسن قراءة الاوراق السياسية والاقتصادية والامنية والآفاق الواعدة للتعاون البيني ، ولو كانت لديها استراتيجية تريد من خلالها تأمين بعدها الامني والاقتصادي مع المغرب ،لكانت بادرت منذ مدة بالاعتراف بالسيادة المغربية على وحدته الترابية ، ولفكرت في تدبير كل الأزمات العالقة بعقلانية وانفتاح لما فيه خير الدولتين المغرب واسبانيا.
    على اسبانيا ان تعلم ان كل الرهانات المستقبلية للازدهار والتفوق متوقفة على أمن واستقرار المغرب، وكل آثار في المغرب سلبية أو انفلات أو عدم الاستقرار ستنعكس آثاره على اسبانيا اولا وعموم اوروبا ثانيا، ومن مصلحة اسبانيا ان يكون بجوارها جار قوي متقدم ومستقر أشد الاستقرار…
    والمغرب اخذ درسا كبيرافي النفاق والغدر السياسي، وأصبح مبدأ تعامله الدولي والاقتصادي مع جل الدول مستقبلا مؤسسا على احترام وحدته الترابية دون ابتزاز…. المغرب اخذ الدرس ولعله سيجد في البريكسيت وخروج بريطانيا من منظومة الاتحاد الاوروبي، وتمثين المغرب لعلاقاته السياسية والتجارية وفتح ممرات تجارية بشرية جديدة نحو اوروبا ودول تحترم وحدته الترابية ويتمتع بها المغرب بشخصيته ومايلزمه من تقدير واحترام في جل التعاملات، أمل جديد وافاق واعدة للتعامل مع اوروبا لخلق قواعد جديدة تتسم بالندية والاحترام….” والمومن لايلدغ من الجحر مرتين”
    يمكن ترتيق العلاقة البينية مع اسبانيا لكن آثار الجروح التي لن تندمل و لن تنسى، والثقة الكاملة لن تعود ،جروح كوشم غدر آثاره لن تزول ، سيستحضره المغرب في الحال والاستقبال كلما ولى وجهه شمالا نحو اسبانيا..على اسبانيا ان تطرح جميع أوراق هذه العلاقة مع المغرب ، وبعين اللبيب تراجع فاتورة الربح والخسارة وتعيد قراءة العلاقة بشكل موضوعي ، وأين يكمن الربح والخسارة. وتحديد الاتجاه الصحيح و بوصلة المستقبل دون عقد تاريخية….!!!!!

  5. JE PENSE QUE LE MESSAGE EST PASSER MAINTENANT ON PEUX DISCUTER SI VOUS VOULEZ MADAME A/RECONNAISSANCE LA MAROCANITÉ DU SAHARA.. LE RESTE JE LE LAISSE A NOS BREFS GENS RESPONSABLES DE VOUS DICTER LE RESTE ……..VIVE SM NOTRE CHER ROI VIVE LE MAROC VIVE TOUS MAROCAINS MAROCAINES FIER D ETRE CE QUE JE SUIS MAROCAIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى