رانيا و أشواق رفقة أشرف صاحب القنينات الذي كان يبكي وهو يسبح من أجل الدخول لسبتة المحتلة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى