الشعب الفلسطيني تحت النار العربية والصهيونية
………………………………………………………………………………….
فعند تتبعي للقنوات العربية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من البحر إلى النهر لوض أن تلك القنوات لم تقم بتغطية العدوان الصهيوني بشكل يجعل المواطن العربي والإسلامي مطمئن لكن العكس يجعل لا يثق في القنوات الرسمية لتك الدول فهو يشعر بالإحباط التام .فما يحدث في فلسطين كان يحتم على الجميع ان يكون مع الضحة سياسيا واعلاميا وشعييا للذود عن الأقصى الشريف .واما اختزال الصراع بين فصيل أو فصائل مع العدوان الصهيوني فهي سياسة غير محايدة بالمرة ويشكك في عملها من قبل الشعب العربية والإسلامية ؟فالمر يستدعي الدعم العسكري للشعب الفلسطيني للدفاع عن حياته وأهله ومقدساته ومعتقداته الدينية .وبما أن الشعب الفلسطيني جرب كل الأنضمة فوجد نفسه في مواجهة العدوان الصهيوني فتحمل المسؤولية التاريخية لوحده للدفاع عن الهوية والمقدسات وهو مكشوف الظهر فتوكل على الحي القيوم وسلم أمره له لأن لا ناصر غيره وهو أقوى من جميع المتدخلين .في الساحة فهو لا ثقة في الجمع فهم كما قيل لسيدنا علي رضي الله حين قابل أحد الحكماء أثناء الخلاف بينه وبين سيدما معاوية رضي الله عنه .فقال له كلمة بليغة فهمها سياسيا وعسكريا ( قلوبهم معك وسيوفهم عليك) هكذا الشعب الفلسطيني اليوم سيوع العرب على الشعب الفلسطيني وإن كانت قلوبهم يؤنبهم على موقفهم المتخاذل والمساند للصهاينة ماليا وعسكريا فتصريح أحد وزراء الخليج يقول هذا بكل وضوح وكما يقول إعلام الخليج الذي يلوح أن حماس يجب أن تدمر وجعلوا الشعب الفلسطيني من البحر الى النهر في فصيل واحد فيما الشعب الفلسطيني في القطاع والضفة والقدس وفي ثمانية وأرعين كله يواجه العدوان الصهيوني المحتل .وهو الآن في معركة مفتوحة مع الإحتلال الذي جاء به الإنتداب البريطاني وعسكره الفرنسيون واحتضنه الأمريكان وقبل به بعض العروبيون في تل اللحضة الأليمة من التاريخ واليوم تتكرر تلك الجريمة تلك العروبيون منحازون للإحتلال الصهيوني ويجهزون له مرتزقة دعما له في مواجهة الشعب الفلسطيني الأعزل ويبقى فوق كل هذا وذاك القوة العليا وهي المجأ الوحيد لنصرة الشعب الفلسطيني والله لا يخلف وعده فالأقصى هي أقصاه والشعب الفلسطيني عباده فالله سينصره من عنده فقوة الله فوق كل القوى فالله قذف في قلوب الصهاينة الرعب وسيثبت المومنينى على المقاومة ويبتحرر الأقصى من يد الصهاينة والعروبيون أشد وطأة من الصهاينة أنفسهم .فالشعب الفلسطيني له الله والله سينصره رغم الألم والجراح البالغ .
الشعب الفلسطيني تحت النار العربية والصهيونية
………………………………………………………………………………….
فعند تتبعي للقنوات العربية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من البحر إلى النهر لوض أن تلك القنوات لم تقم بتغطية العدوان الصهيوني بشكل يجعل المواطن العربي والإسلامي مطمئن لكن العكس يجعل لا يثق في القنوات الرسمية لتك الدول فهو يشعر بالإحباط التام .فما يحدث في فلسطين كان يحتم على الجميع ان يكون مع الضحة سياسيا واعلاميا وشعييا للذود عن الأقصى الشريف .واما اختزال الصراع بين فصيل أو فصائل مع العدوان الصهيوني فهي سياسة غير محايدة بالمرة ويشكك في عملها من قبل الشعب العربية والإسلامية ؟فالمر يستدعي الدعم العسكري للشعب الفلسطيني للدفاع عن حياته وأهله ومقدساته ومعتقداته الدينية .وبما أن الشعب الفلسطيني جرب كل الأنضمة فوجد نفسه في مواجهة العدوان الصهيوني فتحمل المسؤولية التاريخية لوحده للدفاع عن الهوية والمقدسات وهو مكشوف الظهر فتوكل على الحي القيوم وسلم أمره له لأن لا ناصر غيره وهو أقوى من جميع المتدخلين .في الساحة فهو لا ثقة في الجمع فهم كما قيل لسيدنا علي رضي الله حين قابل أحد الحكماء أثناء الخلاف بينه وبين سيدما معاوية رضي الله عنه .فقال له كلمة بليغة فهمها سياسيا وعسكريا ( قلوبهم معك وسيوفهم عليك) هكذا الشعب الفلسطيني اليوم سيوع العرب على الشعب الفلسطيني وإن كانت قلوبهم يؤنبهم على موقفهم المتخاذل والمساند للصهاينة ماليا وعسكريا فتصريح أحد وزراء الخليج يقول هذا بكل وضوح وكما يقول إعلام الخليج الذي يلوح أن حماس يجب أن تدمر وجعلوا الشعب الفلسطيني من البحر الى النهر في فصيل واحد فيما الشعب الفلسطيني في القطاع والضفة والقدس وفي ثمانية وأرعين كله يواجه العدوان الصهيوني المحتل .وهو الآن في معركة مفتوحة مع الإحتلال الذي جاء به الإنتداب البريطاني وعسكره الفرنسيون واحتضنه الأمريكان وقبل به بعض العروبيون في تل اللحضة الأليمة من التاريخ واليوم تتكرر تلك الجريمة تلك العروبيون منحازون للإحتلال الصهيوني ويجهزون له مرتزقة دعما له في مواجهة الشعب الفلسطيني الأعزل ويبقى فوق كل هذا وذاك القوة العليا وهي المجأ الوحيد لنصرة الشعب الفلسطيني والله لا يخلف وعده فالأقصى هي أقصاه والشعب الفلسطيني عباده فالله سينصره من عنده فقوة الله فوق كل القوى فالله قذف في قلوب الصهاينة الرعب وسيثبت المومنينى على المقاومة ويبتحرر الأقصى من يد الصهاينة والعروبيون أشد وطأة من الصهاينة أنفسهم .فالشعب الفلسطيني له الله والله سينصره رغم الألم والجراح البالغ .