حملة فايسبوكية ضد “أصحاب السترات الصفرا ء وابتزازهم

قسما بالله العلي العظيم ايلى دخلت لواحد الباركينك فمارتيل غير بالغلاط ماسطاسيونيتش اومانزلتش من الطوموبيل كاع فاش بغيت نخرج خلصت 10 دراهم بزز

الجماعات الحلية همها الوحيد هو ملء الصناديق الفارغة بسبب سوء التسير وبعد ذلك لا حياة لم تنادي . اقتصاد الريع على عنيك يابن عدي .ونفس الاشخاص هم الذين يفوزون بالصفقات . اصحاب الكروش .لماذا لا تخصص 50% من المواقف لحاملي الشهادات العاطلين على شكل شركات . مع تنظيم النشاط بقوانين فعالة وكنانيش تحملات صارمة لردع اكتراء في اكتراء في اكتراء الى ما نهاية . هل صعب منع الفائز بالصفقة من اعادة اكتراء لاحد آخر من طرف قانون جزري . لربما مناك شيء ما في الكواليس. كما يقال بالفرنسية il ya anguille sous roche

الدولة هي المسؤولة…..

غير توقف بش تشوف اروض وش ما مغشوش يوقف عليك الكودين المزيف يقلك خلصني ماشي معقول فان لم تعطيه نزل عليك بالسبان

allahuma ina hada monkar.

تُريد أن كسب المال من دون عمل؟ تريد كسبَ المال من دون دفع الضرائب؟ تريد أن يكون دخلك الشهري يتجاوز 10.000 درهم؟ تريد الاستثمار دون رأس المال العامل؟ بدون كراء؟ بدون دراسة ومن دون مخاطر؟… في المغرب هذا الحلم حقيقة واقعة! اشترِ سُترة صفراء، واخترْ شارعا، وابدأ في جمع المال من سائقي السيارات اللطفاء!”