“دولة مدنية ماشي عسكرية”.. الجزائريون يخرجون للاحتجاج بالشوارع

هبة بريس – وكالات

خرجت مظاهرات ومسيرات حاشدة، الجمعة اليوم، في عدة مدن من الجزائر في مقدمها العاصمة، في أول جمعة من العام الثالث لحراك 22 فبراير الشعبي، الذي عادت مسيراته للشوارع وبشكل كبير الاثنين الماضي بمناسبة الذكرى الثانية لاندلاعه.

وكان الحراك اضطرّ إلى تعليق مظاهراته الأسبوعية في مارس 2020 بسبب انتشار فيروس كورونا.

وردد المتظاهرون الشعارات المعروفة في المسيرات السابقة كالتغيير الجذري للنظام، وبناء الدولة المدنية “دولة مدنية ماشي عسكرية”.

وفي هذه الجمعة 106 بتأريخ الحراك، انتشرت الشرطة الجزائرية مرة أخرى بكثافة في مناطق رئيسة بوسط العاصمة وحاولت صد المتظاهرين الذين كانوا يتقدمون باتجاه ساحة البريد المركزي التي عرفت بكونها معقل تجمع الحراكيين، لكن رغم ذلك تدفقت حشود من المتظاهرين من كل الأنحاء في شوارع العاصمة.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. الله معاكم خاوتنا الجزائريين ربي يهنيكم من العصابة الحاكمة و ديرو دولة مدنية…. العسكر مكانهم الطبيعي في التكنات للدفاع عن الوطن ماشي الحكم …. البلاد خاصها سياسيين و رجال اقتصاد و علماء اجتماع …

  2. الله معاكم خاوتنا الجزائريين ربي يهنيكم من العصابة الحاكمة و ديرو دولة مدنية…. العسكر مكانهم الطبيعي في التكنات للدفاع عن الوطن ماشي الحكم …. البلاد خاصها سياسيين و رجال اقتصاد و علماء اجتماع …

  3. لن يبقى الوضع على ما هو عليه الجزائريون فهموا لعبة العسكر . الثروة موجودة والمتصرف فيها هو العسكر وأتباعه اما الشعب الجزائري الشقيق فهو يعاني في صمت ويتألم على خيرات بلاده المنهوبة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى