مستشارة بجماعة أكادير تثير الجدل وتنتقد صوت الآذان: “مرضنا

هبة بريس – الرباط

جدل واسع، ذاك الذي أثارته تدوينة لمستشارة بجماعة أكادير على خلفية انتقادها لصوت الآذان.

وقالت زعاف في تدوينة نشرتها على حسابها “الفيسبوكي”: “واش كاع المساجد ديال أكادير فيهم مكبر الصوت؟ لأزيد من سنة وفي هذا التوقت يوميا هذي، أو غير ديال إمام مالك”.

وأضافت قائلة: “والله إلى مرضنا، الدين رحمة وليس إزعاج”.

تدوينة المستشارة الجماعية لقيت انتقادا من قبل عدد من النشطاء الذين عابوا عليها الحديث عن صوت الآذان بهذه الطريقة، في حين دعا آخرون عدد من المساجد الى تغيير مكبرات الصوت بأخرى غير مزعجة.

مقالات ذات صلة

‫26 تعليقات

  1. لا نعـرف مـن أيـن يأتينــا هـذا النـوع مـن البشـر ، إنــه مـن شـر الخلق ومـن حثـالـة البشــر ، هـم الكـفـرة الفـجـرة والعيـاذ بالله …

  2. أكثر من ذلك إنهم لايكتفون بالاذان بل يتجاوزونه إلى مايعرف بالهلال الذي لا مرجعية له في الاسلام..ثم هل اجاز الرسول صلى الله عليه وسلم استعمال الابواق وهو جاء ميسرا لا معسرا ولا منفرا..ثم أن الاذان هو إعلام بدخول وقت الصلاة ليس إلا والأمر ممكن بالمنبهات ووسائل التكنولوجيا الحديثة التي لو وجدت في عهد الرسول لاعتمدها ولم يكلف بلالا..ثم إن الهلال او مكبرات الأصوات باكرا مخيفة للاطفال خصوصا..ولكم أن تعودوا الى درس الاذان السنة الأولى إعدادي.. والله أعلم

  3. هي لم تتكلم على الدين بقدر تكلمها على طريقة استخدام مكبرات الصوت بشكل صاخب،وانا لا ارى اي مشكل في هذا،يجب تعديل او خفض قوة المكبر والاذان سنسمعه ان شاء الله،كم من مريض مزمن يعاني وما اكثرهم
    الدين رحمة ووقار.

  4. هل تنتقد صوت المؤذن أم تنتقد الأذان كشعيرة دينية..
    إذا كانت ثنتقد صوت المؤذن فأنا أتفهمها لأن المؤذنين في المغرب أداؤهم سيئ و صوتهم بشع.قلة قليلة جدا أداؤهم جيد يطرب السمع.
    أما إذا كانت تنتقد الأذان ككل فهذا من كراهية دين الله و نفاق.و النفاق هو التظاهر بالإسلام و إخفاء الكفر.و الله عندما يريد أن يفضح المنافق يزل لسانه.

  5. ضجيج المدينة كلها ما قلقها الا الاذان.ياعجبا.قد تكون اذنها مريضتين .ما عليها الا تذهب لطبيب الاذنين.وراه انتم مابقاش المواطن حملكم او بغيكم.مستشارة قاليك

  6. صوت المرئه ملعون حتي لو كان بدكري الله فكيفا ادا تكلمة الشيطين ماعسانا ان نقول اعودو بالله من الشيطاني الرجيم

  7. اذا لم ترد سماع الأذان فعليها السكن في ” الملاح” أو مغادرة المغرب الى اسراءيل لترتاح من صوت المؤذن.

  8. مكبر الصوت مزعج جدا جدا، ولا علاقة له بالهدف من الأذان خاصة في زمن أصبح الكل له هاتف، يمكن أن يبرمج فيه وقت الأذان… أعرف الكثير من المرضى يعانون من مكبر الصوت الصاخب، لا من الأذان…. وطلب تخفيض مكبر الصوت لا يعني موقفا ضد الأذان كما يفهمه المتخلفون المتحجرون الذين لا يفقهون في الدين شيئا… أنا متشبث بديني وأحافظ على صلاتي، لكني ضد مكبر صوت الأذان… مللنا من المتطفبين على الدين… تحياتي للعقلاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى