“تبون” يستقبل “غالي”.. الجزائر تجترّ شعارات الحرب الباردة في “ذكرى تأسيس الجمهورية الوهمية “

اس. بويعقوبي- هبة بريس

في خطوة للفت انتباه الرأي الدولي، بعد الهزائم الدبلوماسية المتتالية ، للبوليساريو وحاضنتها الجارة الشرقية، استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون زعيم الجبهة الانفصالية ، يوم الخميس 25 فبراير الحالي، كأول “خرجة” لتبون منذ عودته للبلاد عقب إصابته بفيروس كورونا.

ويأتي استقبال الرئيس الجزائري، لزعيم مخيمات الرابوني ، في سياق مايسمى احتفالات اعلان قيام “الجمهورية الوهمية” قبل 45 سنة، وهي فرصة تحاول من خلالها الجزائر اللعب على وتر شعارات الحرب الباردة عبر تسويق مقولة “حق تقرير المصير”.

وتسارع الجارة الشرقية الزمن ، منذ اعلان الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب اعتراف بلاده بسيادة المملكة المغربية على كافة صحرائها، لدفع ادارة الرئيس الحالي “جون بايدن” على التراجع عن قرار الاعتراف.

مقالات ذات صلة

‫23 تعليقات

  1. تمسك غريق بغريق،الجزائريون يخرجون لتقرير مصيرهم وهذا الكركوز بتعليمات عسكرية من طرف الجنرالات العجزة يستقبل مختل لا حول له ولا قوة إلا اليجري وراء السراب.ما يسمى رئيس الجمهورية الشعبية….الجزائرية،يظهر عليه وكأنه يعيش أيامه الأخيرة لأنه لم يعد يليق لأي شيء،رئيس بدون شخصية عهدته كلها إعطاء الوعود وإطلاق باقة من الكذب،صاحب أحسن منضومة صحية في إفريقيا وأحسن قوة إقتصاديةووووووووو،هههههههه

  2. مزحة بطعم السم
    بما ان ملف الصحراء المغربية يوشك على الطي.ادعو المسؤولين المغاربة ان يرحموا العساكر ،و ذلك بخلق شماعة اخرى لهم،فهم المساكين العسكريون لا يقدرون على ضبط الشارع الجزائري دون اختلاق عدو خارجي او كلاسيكي على حد وصف الهرم شنقريحة .

  3. حزب الشيطان، ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون. خسءتم وخسءت مؤامراتكم الدنيءة! لن يفلح قوم فرقوا بين المرء وزوجه وأولاده! فعلها بومدين مع المغاربة. والمرتزقة مع اهلهم وذويهم في الصحراء. لعنة الله عليكم يا اولاد الحرام إلى يوم الدين!

  4. وهم يستقبل وهما…ورؤيس بال ظولة يستقبل في دولة بال رءيس…”رءيس” ينتفض ضده كل الشعب وهو يستقبل صنما وهما مديرا ظهره للحراك الذي ينتقظ من أجل الاستقلال…هي دويلة الكابرانات الخونة ومرتزقة الإستعمار يخرج الشغب في وجههم صارخا بالاستقلال تدفن راسها في الرمال وتفر الى الأمام نحو مخيمات العار والذل…لكن يد المغرب القوي وراءهم طوبلة تمتد الى صحراءه الشرقية المحتلة…والزمن بيننا ابها الأعداء الحاقدون.

  5. هههه والله العظيم الجزائر ورطت نفسها في هذه المؤامرة، أرادت حفر فرة لأخيها فوقعت فيها، فلا هي قادرة على إخراج دولة الوهم ولا هي قادرة على التخلص من قطاع الطرق، والنتيجة كما قال بعض الإخوة تشبت غريق بغريق فغرقا معا. الجزائر اعتقدت أن خرقة تسمى علم زائد عدد من المسلحين مع وضعهم على حدودنا مع الكثير من الرشاوى… سينهار المغرب وتحقق حلمها بالإطلالة على المحيط، لكن المضحك أن تلك الخرقة وأولائك المسلحين فروا كالجرذان أو يحاربون في خيالهم المريض. ههههه برافو المغرب.

  6. يبدو ان الوقت قد حان لا ستقبال فخامة رئيس جمهورية القبائل الشقيقة السيد فرحات مهنا من طرف المملكة المغربية.ولو من طرف رئيس الحكومة لرد الصاع صاعين.ولتكتمل الفرحة.

  7. بما أن تبون عاجز عن القيام بمسؤولياته أولى به تسليم مفاتيح قصر المرادية لأبراهيم غالي قصد خلافته لكونه يتطابق معه قلبا وقالبا.

  8. كيف لِرئيس دولةٍ يحترم نفسَه أولاً، و شعبَه ثنياً و وطنَه ثالثاً أن يستقبل في قصر المرادية (قصر الشعب الجزائري، يا حصراه !) مُجْرِماً اِغتصب العديد من النساء الصحراويات بينهن خديجةُ بنت محمد الوحيدة التي كانت لها الشجاعة لِفَضْحِه ؟
    المجرم المغتصب إبراهيم رَخيصُ الخُلُق هو الآن مطلوب لدى القضاء في إسبانيا حيث قدمت المُعْتَدَى عَلَيْها شكوى للقضاء في هذا البلد.

  9. عندما تحقق الجزائر استقلالها يمكنها ان تتكلم علي استقلال الآخرين.تبون رئيس معين و لا يمكنه الخروج عن الخط المسطر من الكابرانات و الا مصيره سيكون كبوضياف.

  10. عندما تحقق الجزائر استقلالها يمكنها ان تتكلم علي استقلال الآخرين.تبون رئيس معين و لا يمكنه الخروج عن الخط المسطر من الكابرانات و الا مصيره سيكون كبوضياف.

  11. سيدون التاريخ العبقرية الملكية والجرأة السياسية لملك المغرب من اجل نزع الاعتراف الامريكي التأكيدي بمغربية الصحراء

  12. سيدون التاريخ الحنكة والجرأة السياسية لملك المغرب محمد السادس الدي عرف كيف ينتزع إعترافا تأكيديا لمغربية الصحراء من الولايات المتحدة الامريكية ،اعظم دول العالم

  13. حكام ونضام الجزاءر يسبحون في نهر مخروض لكي يبقاو في مناصبهم وشكرا لشعب الجزاءر الدي انتفض في وجه العسكر .نقط ورجع الى السطر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى