بعد ارتفاع أسعارها.. نشطاء يهددون بإطلاق حملة مقاطعة ل”زيت المائدة”
هبة بريس – الرباط
تفاجأ المغاربة خلال اليومين الاخيرين، باتفاع مفاجئ لأسعار بعد ماركات زيت المائدة.
وبلغت الزيادة المفاجئة حوالي 10 دراهم، في قنينة الزيت الواحدة، بمحلان البقالة والمتاجر الكبرى.
وفي هذا الصدد، عبر نشطاء عن استيائهم من هذه الزيادة المفاجئة في أحد المواد الغذائية الأساسية، تزامنا والأزمة التي يعانيها فئة عريضة من المواطنين بسبب جائحة كورونا.
وهدد النشطاء، شركات الزيوت المعنية بحملة مقاطعة كبرى، كاحتجاج عن هذه الزيادة، ولاجبارها على التراجع عنها.
ماما هو رايكم في ان نقاطع زيوت الماءدة لمدة اسبوع كمرحلة اولى ؟
لمادا التهديد ؟ المقاطعة .
ندعم المقاطعة لهذه المادة الغذائية
اما التراجع عن الزيادة او المقاطعة
الزيادة في المواد الأساسية الغذائية مدروسة فلا خوف على الطبقة الهشة من إرتفاع ثمن زيت المائدة لأنه يسبب الكوليسترول وسوف تقللون من تناوله ولأنكم لا تتمتعون بتغطية صحية فالحيطة والحذر واجب ، تماما كازيادة في ثمن المحروقات ، والسجائر، والكحول، والضرائب ، إلى آخره،،، وكلها مواد مضرة بالصحة.
المقاطعة ويهمنا معرفة من أعطاهم الإذن ،وأين مسؤولية الوزارة الوصية عن المستهلك ولما لا يقولون الزيادة في الأجور؟
اقترح المقاطعة حتى ينقصو ضعف ما زادو أي 20 درهم ، هكذا لن تخول لهم انفسهم زيادة سنتيم واحد في قادم الايام و يكونو عبرة لكل من يفكر في الزيادة على المواطن الضعيف (اما زالت لجنة حماية المستهلك في سباتها ام انها تستعرض عضلاتها على البقال الضعيف فقط)؟
يجب عليهم ان يفهمو ان المواطن (غير الغبي) هو من بامكانه التحكم في الاسعار.
هذا المنتوج لا يجب ان يتعدى سعره 5 دراهم للتر الواحد بحكم ان جميع اطباء العالم ينصحون بالابتعاد عنه.
.