وزراء نظام العسكر الجزائري يعودون لهواية توزيع الاتهامات “المضحكة”

هبة بريس ـ الدار البيضاء

تتواصل ترهات المسؤولين الجزائريين الذين أضحوا ينامون على أخبار المغرب و يستفيقون عليها و ذلك في ظل الحسد و الغيرة الكبيرة التي تعشش في دواخلهم بعد التطور الكبير الذي بات يحققه المغرب بقيادة عاهل البلاد الملك محمد السادس.

آخر ترهات مسؤولي النظام العسكري الحاكم بالجارة الشرقية، ما قاله وزير الاتصال الجزائري الناطق الرسمي بإسم حكومة بلاده و الذي اتهم المغرب و إسرائيل بالتجسس على مواقعهم الحكومية و الإلكترونية.

و في هذا الصدد، قال عمار بلحيمر وزير الاتصال الجزائري أن إسرائيل قدمت برامج معلوماتية خبيثة و جد متطورة للمغرب مكنته من التجسس على المواقع الحكومية الجزائرية و كذا المواقع الإلكترونية الإخبارية ببلاده.

و أضاف المسؤول الجزائري بأن تعاونا أمنيا بين الرباط و تل أبيب سمح لقراصنة مغاربة باختراق عشرات المواقع الجزائرية و قرصنتها في حرب معلوماتية تجري بين البلدين.

و قال الناطق الرسمي بإسم الحكومة الجزائرية أن المغاربة تمكنوا بفضل برمجيات إسرائيلية جد متطورة من فك شفرات الأمن السيبراني لعدد من المواقع الجزائرية و هو ما بات يشكل خطرا حقيقيا على النظام المعلوماتي بالجزائر.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. سيماهم في وجوههم، لعنة الله عليكم يا اولاد الحرام يا خدام كابرانات فرنسا العجزة الذين نهبوا خيرات وثروات الجزائر مصيرهم الاقتتال و التطاحن إن شاء الله، عودة الحراك الشعبي للإطاحة بنظام عسكري متسلط على الجزائر من بوخروبة الى شرقريحة الخبيث وبوتفليقة المريض الخبيث وعصابته.هذا الوزير الخبيث يحاول الحفاظ على منصبه داخل الوزارة وذلك بارضاء العسكر كابرانات فرنسا العجزة بالإساءة إلى المغرب وينتهج أسلوب تاجر الكوكايين صاحب ٧قناطير طبون وعائلته، المغرب كبير عليكم وفي صحراءه وانتم ما عليكم سوى النباح كعادتكم دون حشمة أو حياء ولكن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل يا اعداء المغرب ستنالون الجزاء كسابقيكم من بوخروبة الى شرقريحة الخبيث وبوتفليقة المريض الخبيث، والمريض تبون والكايدصالح وزيدوزيد.اللهم احفظ المغرب من شر هذا النظام العسكري الخبيث، جيران السوء.فيروس القارة الأفريقية، وانصر الملك الهمام محمد السادس نصره الله وزلزل الأرض من تحت أقدام الأعداء حكام جيران السوء إنك سميع الدعاء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى