وفد مغربي يتجه لإسرائيل لاستكمال إجراءات التطبيع

هبة بريس

نقلت وسائل اعلام اسرائيلية، أن وفدا مغربيا رسميا سيصل اليوم الاثنين، الى اسرائي للعمل على تعزيز العلاقات الديبلوماسية التي اعلن عنها مؤخرا بين البلدين.

وأفادت ذات المصادر، أن الوفد المغربي الذي سيضم مسؤولين عن وزارة الخارجية، سيعمل على عدد من القضايا من بينها انطلاق رحلات سياحية مباشرة بين البلدين، وانشاء مكاتب اتصال في كلا البلدين خلال الفترة القادمة .

وأضافت أن الزيارة تتضمن لقاءات مع كبار المسؤولين الإسرائيليين، للنقاش حول سبل استئناف الاتصالات الرسمية الكاملة بين إسرائيل والمغرب وتعزيز التعاون الاقتصادي والتكنولوجي

هذا ووصل وفد امريكي اسرائيلي مشترك الرباط الثلاثاء الماضي للتوقيع على اتفاق مشترك في اطار مراسم رسمية في العاصمة الرباط.

وترأس الوفد الاسرائيلي رئيس مجلس الامن القومي مائير بن شابات، والوفد الامريكي مستشار الرئيس الامريكي جاريد كوشنير.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. شكرا لصاحب الموقع
    واش دابا ملي دار المغرب التطبيع مع اسرائيل امكن ليا نشد حقي في الارث لشرعوا ليا الله عزوجل حيت القانون دار تعجيزات امامي باش ميتنفد شرع الله عزوجل زعمة بغيت نقول باش مانشدو

  2. شكرا لصاحب الموقع
    مابقيت فهمت والوا خبرونا تصيبنا اش وقع سمعت نبيل بن عبد الله قال المغرب غادي ادافع على حق فلسطين واخا داروا التطبيع افين حقي في الارث لشرع ليا الله عزوجل علاش مدافعتوا ليا عليه انا اولى من فلسطين اولا انا مغربي تانيا الارث شرعوا ليا الله انتما دارتوا ليا تعجيزات اتتقول باغي دافع على فلسطين علاه نتما غير بينتنا قادرين على اسرائيل

  3. شكرا لصاحب الموقع
    بغيت نقول ليكم راه منعتوني من حقي لشرع ليا الله عزوجل الله اجزيكم بخير دابا ملي تفتحت الحدود بيننا وبين اسرائيل بغيت نمشي نتقدم بطلب الى اسرائيل اتدخلوا ليا نشد حقي ضد هاد القانون ديال المسلمين راه عارف هاد القضية غريب واه اليهود اشدوا ليا حقي ليحرموني منوا المسلمين ولا راني غادي نشكيكم الله رابي عزوجل راه غير خفت عليكم حيت عزيزين عليا واخا ظلميني استجب الله دعائي ونزل عليكم غضبه ويقدر هاد التطبيع اتقلب عليكم اماتبقى عندكم سلطة اوتولي عند اسرائيل حيت الله يقيم دولة تحكم بالحق ولو كانت كافرة ولا يقيموا الله دولة تحكم بالظلم ولو كانت مسلمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى