وجهة نظر.. الفرصة الذهبية النادرة

كتبه: ذ/منير الحردول

أظن أن الأحداث الاخيرة تفرض على الدولة تغيير سياستا اللغوية في اتجاه تدعيم اللغات الرسمية وفق التنوع ولم الشمل، مع جعل اللغة الانجليزية اللغة الأجنبية الثانية بعد اللغات الرسمية.

فلا يمكن الاستمرار في العناد العصي عن الفهم! إذ أن سياسة تنويع الشركاء لا تعني وضع جميع الرهانات في سلة واحدة!

فأحد رموز الأنجلوسكسونية اعترفت بالوحدة الترابية للمملكة، وتنوي القيام باستثمارات ضخمة، وهي فرصة تاريخية للحاق بالدول الصاعدة.

التاريخ والتجارب أحداث، كلها تلخص ضرورة صيانة البوصلة من جديد!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى