ترحيل إمام مغربي من فرنسا بسبب التحريض على الجهاد
أقدمت الشرطة الفرنسية اليوم الأربعاء على مداهمة منزل إمام مغربي في الخمسينيات من عمره لترحيله من فرنسا إلى المغرب، بعد قرار طرده بسبب تحريضه على الجهاد خلال فتاوي كان يلقيها في خطبه بمسجد Torcy، ضواحي العاصمة الفرنسية باريس.
وأجبرت الشرطة الفرنسية الإمام على مغادرة الأراضي الفرنسية بعد مداهمتها منزله، واقتياده إلى المطار لترحيله نحو المغرب.
وكانت خطب الإمام التي كان يلقيها على المصلين، تتضمن الكثير من الدعوات التحريضية للتطرف و”الجهاد” في حق من كان يطلق عليهم “أعداء الإسلام”، ما اعتبرته السلطات الفرنسية منافيا وانتهاكا لمبادئ وقيم الجمهورية.
المشكل أن هناك فراغ في التأطير الروحي لدى المهاجرين المسلمين في أوروبا .
أغلبية الأئمة التي هي في أوروبا تأتي من البوادي فقط لأنها حافظة للقرآن الكريم . هاربة من جحيم الفقر و مذلة المعيشة. لكن هنا في إسبانيا تستغل جهل و امية المهاجرين و تصبح الامر الناهي و تصيطر على أفكار الجالية
المشكل هو الكم الهائل من الكراهية اتجاه كل من هو غير مسلم
تجار الدين في اروبا اخطر من كل انواع الارهاب
الاهداف التي تطمح لها الدول الغربية هي ازالت المساجد والاسلام لانه انتشر في جميع الدول الغربية والغربيون انفسهم اصبحو مسلمون لهادا السبب يريدون نخريب الاسلام
جزاكم الله لقد استغلوا أبناؤنا بالدين تحية للسلطة الفرنسبة