صورة للناصيري المصاب بكورونا دون “تباعد اجتماعي” تثير الجدل

هبة بريس ـ الرباط

أثارت صورة للفنان سعيد الناصري بمعية شخصين داخل مصحة خاصة كثيرا من الانتقادات والتساؤلات حيث بدت في تفاصيلها لا تحمل شروط الوقاية من الجائحة.

وفي الصورة ، يظهر سعيد الناصري يتوسط على الارجخ طبيب وشخص اخر واضعا الكمامة بشكل غير صحيح، غير مغطيا لأنفه.

وتعيد الصورة النقاش حول شرعية التقاط صور تذكارية مع الناصري، وهو مصاب بكورونا، دون احترام ضرورة التباعد الجسدي،  إذ ان الشخصين يضعان يدهما على كتفي الناصري المفترض أنه حامل للفيروس

وعبر عدد من المغاربة عن تعاطفهم مع الفنان الكوميدي المغربي سعيد الناصيري، وذلك بعد إعلانه أمس السبت عن إصابته وبعض أفراد أسرته بفيروس كورونا.

تفاعل المغاربة مع خبر إصابة الناصيري حيث شاركوا صوره عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي وأرفقوها بذكر محاسنه والدعاء من أجل شفائه.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. سعيد الله ايشافيه او يعافيه هو وعائلته وكل مرضى المسلمين آمين آمين اما ملتقطي الصور بدون تباعد فالله ايشافيهم من الجهل الذي ينخر مجتمعنا وهو مرض خطير جدا أخطر من كوفيد 19

  2. عادي جدا وقفت بجانب والدتي التي كانت مصابة بكورونا حتى شفيت و انا لم اصب به رغم جلوسي بجانتها طوال الوقت الحمد لله ، بوحمرون و السل اكثر عدوى من كوفيد لكن اعلام العالمي هذا الوقت يطبل و يزمر لكورونا حتى ينتهي فيلم الرعب بقدوم اللقاح ثم نزول صاروخي للأرقام

  3. ان كان مريضا صحيح نتمنى له الشفاء وان كان يتظاهر بالمرض من اجل ربح المال فاللهم تعالى يعطيه من الامراض اخطرها .فمن خلال الصورة يتبين انه كذاب فلعنة الله على الكاذب ولو كان مازحا

  4. ان يكون سعيد سليما من كورونا فهذا مانتمناه.لأننا كمغاربة لانحب الشر لبعضنا.اما اذا كان يتمارض ادعاء لمصحة ما كما ذكر الشوبي وكما يظهر في الصورة اعلاه..فهذا ما لانرضاه ولانقبله من سعيد..لانه يمثل علينا ويتلاعب بمشاعر المغاربة..فهذا عيب وعار.

  5. وييه تماما مريض في فراش الموت او طالق الاشهارات فالفيديو واش بغا دعاوي الخير من المغاربة او فلوس اليتييوب تانيا الجنين كعيش على سبعة ماشي 8 او زايدها بالاشهار للمصحة الخاصة انترناسيونال انا مفهمتش اظن حيت كبغوه المغاربة او هو ضد الفساد عطاوه امثل هاد الدور ربما تحت التهديد تمهيدا للقاح القادم نتمنى نكون غالط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى