تزنيت: الأمن ينهي مسلسل رعب عصابة للسرقة باستعمال “سيف”
تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بتزنيت، أمس الإثنين 26 مارس، من توقيف شخصين يشتبه في تورطهما في قضية تتعلق بتكوين عصابة إجرامية متخصصة في السرقات تحت التهديد بالسلاح الأبيض “سيوف” وباستعمال دراجة نارية.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث، حسب مصادر هبة بريس، أن المشتبه فيهما كانا ينشطان في اعتراض سبيل المارة وسرقة ما بحوزتهم تحت التهديد بالسلاح الأبيض، قبل الفرار بالاستعانة بدراجة نارية متحصلة هي الأخرى من السرقة.
وقد مكنت عمليات التفتيش التي أنجزت في إطار هذه القضية من حجز أسلحة بيضاء وهواتف نقالة وبعض المتعلقات الشخصية المتحصلة من الأفعال الإجرامية المشتبه فيهم، في الوقت الذي استطاع عدد من الضحايا التعرف عليهما.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما.
إن ظاهرة الإعتداء بالسيــوف وغيــرهــا من الأسلحــة البيضــاء ضــاهرة منتشرة في ربوع المملكة
الله يحمينا ويحفظنا ويبعد علينــا ولاد الحرام أمــا هدشي الصــراحة ولا كايخلع .. الواحد ولا يمشي واتلفت موراه يــاك ماتابعو شيحد بشي سيــف
كثرت السرقات و ترويع المواطنين في شتا أرجاء المدينة نسال الله السلامة
لو تم تطبيق الشريعة الإسلامية بقطع يد السارق لما وصلنا إلى هذه الأزمة
الحل الامثل هو الاعمال الشاقة داخل السجن بحيث اذا خرج السجين من السجن سيحاول جاهدا تفاديه لانه سيصبح مثل جهنم لهم
الأعمال الشاقة في الصحراء القاحلة
لا ححول ولا قوة الا بالله
باش تهناو من هادو خاصهم الاعدام
الإعتداء بالسيــوف ؟ نحن لا نأمن على أبنائنا و بناتنا. أليس هذا إرهابا ؟
السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما. صدق الله العضيم
ماشي واحد اشفر ويدوز الحبس وي خرج يعاود اشفر
الله يشوف من حالنا .. مابقا ما يعجب